ويأمل الهولندي إميل راتلباند، وهو شخصية عامة يعمل في مجال التنمية البشرية، في تغيير سنه على الأوراق الرسمية من 11 مارس 1949 إلى 11 مارس 1969، بعد أن أخبره الأطباء بأنه يملك جسدا لرجل أصغر منه بـ20 سنة.
وبدأ الرجل بالفعل في اتخاذ إجراءات قانونية ضد السلطات المحلية في المدينة التي يعيش فيها، بعد أن رفضت تغيير سنه رسميا. وقال راتلباند: "يمكنك تغيير اسمك، لم ليس السن أيضا؟"، معتبرا أن كثيرا من الأشخاص يتعرضون للتمييز بسبب عامل السن.
وأضاف أن سنه "الرسمية" أثرت بشكل كبير في فرصه في الحصول على عمل، وفي الحصول على زوجة.
وأشار راتلباند إلى أنه مستعد للتخلي عن معاشه التقاعدي إذا نجح في "حربه القانونية" وغير سنه رسميا.
أضف تعليق