وكان المنتخب البرازيلي قد خرج مبكرا في مونديال 2018 في روسيا، حيث خسر أمام نظيره البلجيكي في دور الثمانية فيما ودع الأخضر البطولة من الدور الأول بعدما خسر أمام روسيا وأوروجواي قبل الفوز المثير على نظيره المصري.
وكانت العروض الجيدة التي قدمها الأخضر في المونديال الروسي بمنزلة دفعة معنوية كبيرة له إذ ينتظر أن تتصاعد من خلال بطولة سوبر كلاسيكو، التي تأتي بعد أن جدد اتحاد القدم السعودي الثقة في المدرب الأرجنتيني أنطونيو بيتزي، لتوفير الاستقرار قبل خوض أمم آسيا.
ويخوض المنتخب البرازيلي فعاليات هذه الدورة بصفوف شبه مكتملة، حيث حضر إلى الرياض معظم النجوم وفي مقدمتهم النجم الشهير نيمار دا سيلفا، في الوقت الذي تعتبر مشاركتهم في سوبر كلاسيكو، تحضيرا لخوض بطولة كأس أمم أمريكا الجنوبية (كوبا أمريكا) 2019 التي تستضيفها البرازيل ويسعى من خلالها إلى تعويض إخفاقاته في بطولات كأس العالم منذ 2002.
أضف تعليق