وأوضح الباحثون أن بصيلات شعر الإنسان فيها مستقبل جيني لهذا العطر، كأنها تستطيع شمه، بحسب "الألمانية".
وقال الباحثون في دراستهم التي نشرت نتائجها أمس في مجلة "نيتشر كوميونيكيشنز" إنه من الممكن الاعتماد على هذا الوسيط الكيميائي ليكون بداية لتطوير وسيلة ضد تساقط الشعر.
وتعد مستقبلات الشم من المستقبلات الكيميائية الموجودة في النظام البشري للتعرف على الإشارات الهرمونية، وتوجد هذه الوسائط الكيميائية أيضا في أنسجة خارج الأنف، حسبما أوضح الباحثون.
أضف تعليق