بايلي.
أما كلير دوني، فهي تسخّر المكان "للغوص في العلاقات بين الجنسين"، بحسب ما أفاد رئيس المهرجان.
أما الاستوديوهات الهوليودية، فهي تعوّل من جهتها على أعمال رعب كلاسيكية شهيرة قامت بتجديدها، من قبيل "بريدتور" و"هالوين".
وخصصت الدورة الثانية والأربعون من مهرجان تورونتو نصيبا وافرا للأفلام الوثائقية، مع أعمال عن المؤلف والمنتج الموسيقي الأمريكي الشهير كوينسي جونز والسينمائي السويدي الكبير إنجمار بيرجمان ومغنية الأوبرا القديرة ماريا كالاس.
ولمحبي السياسة، عمل لمايكل مور عن الانتخابات الأمريكية عام 2016 وولاية ترمب الرئاسية يحمل اسم "فرنهايت 11/9" هو بمنزلة تتمة لفيلمه الناجح "فرنهايت 9/11" حول رئاسة بوش الصادر عام 2014.
ومن الأعمال الأخرى في هذه الفئة، "أميركن دارما" حول ستيف بانون المستشار السابق لدونالد ترمب الذي حكي الكثير عنه.
وبعض الأفلام التي ستعرض في تورنتو سبق أن عرضت في مهرجانات أخرى، من قبيل "ايه ستار إز بورن" مع ليدي جاجا و"فيرست مان" من بطولة راين جوسلينج في دور رائد الفضاء نيل أرمسترونج و"لي فرير سيسترز" لجاك أوديار.
وكان مهرجان تورنتو قد كافأ في دورات سابقة أعمالا شقّت طريقها للفوز بالأوسكار، من قبيل "سبوتلايت" و"سلامداج ميليونير" و"ذي كينجز سبيتش".
أضف تعليق