ثقافة وفنون

ذات يوم

ذات يوم

في الخامس عشر من تموز (يوليو) 1988، تلتقي إيما مورلي ودسكتر مايوهيو في ليلة حفل تخرجهما من الجامعة. إيما فتاة من الطبقة العاملة وذات طموح، أما دكستر فهو ساحر الأثرياء الذي يحلم أن العالم سوف يكون ملكاً له. وعلى مدار الوقت هناك شيء غريب يجذبهما إلى بعض، ولكن غداً يوم آخر وكلٌّ سيذهب في حال سبيله، ولكن الخامس عشر من تموز (يوليو) سيعود بعد عام وسيتحول إلى مناسبة لتجدد اللقاء، وعبر 20 عاماً يستمر هذا اللقاء رغم انصراف كل منهما إلى حياته الخاصة بمشاكلها ودموعها وأفراحها، ولكن جذوة الحب الأول لا تنطفئ لتحافظ على صراع طويل بين العواطف الجياشة والحياة الواقعية.
قالوا عن الرواية:
"بشخصياتها الواقعية المرسومة بجمال السرد القصصي وأسلوبه المؤثر جداً، هذه إحدى أفضل الروايات لهذا العام" – هيت.
"كتاب رائع، رائع، يتسم بالحكمة، والقدرة على الإضحاك، ونفاذ البصيرة، وغالباً هو حزين على نحو لا يُحتمل ... أفضل رواية اجتماعية بريطانية منذ صدر كتاب "ما الذي يرمز إليه القبر؟" لجوناثان كو!" – التايمز.
إنشرها

أضف تعليق

المزيد من ثقافة وفنون