وقال إبراهيم السبيعي بمناسبة توقيع "ماسك" مذكرة تفاهم مع وزارة التعليم وشركة GEMS التعليمية لدراسة مشروع تطوير شبكة من المدارس القائمة على المناهج الدولية، وذلك على هامش منتدى التعليم 2018: "نحن فخورون بانضمامنا لهذه المبادرة المتعلقة بتطوير النظام التعليمي في المملكة، ونشكر وزارة التعليم ممثلة بالدكتور أحمد العيسى؛ وزير التعليم، ونائبه الدكتور عبدالرحمن العاصمي، والدكتور سعد الفهيد؛ وكيل الوزارة للتعليم الأهلي، على حرصهم الدائم على دعم المستثمرين في القطاع التعليمي الأهلي، وسنعمل على توظيف خبراتنا وإمكاناتنا كافة لإنجاح هذا المشروع وتحقيق أهدافه". وأضاف إبراهيم السبيعي: نأمل أن يكون هذا المشروع الذي يستهدف تشييد وتشغيل 50 مدرسة متميزة على مستوى المملكة، أداة من أدوات تحقيق أهداف "رؤية 2030" في مجال السعودة وتوطين الوظائف؛ إذ سيتيح هذا المشروع الطموح فرصا وظيفية جديدة لكثير من السعوديين والسعوديات للالتحاق بالوظائف التعليمية والإدارية. واختتم إبراهيم السبيعي تصريحه بالقول: سنعمل بحول الله مع شركائنا على أن تكون المكونات الأساسية لهذا المشروع محققة للمعايير العالمية على مستوى المرافق والمباني، وعلى مستوى المناهج والبرامج، وعلى مستوى الكوادر البشرية العاملة. ونتطلع إلى أن يكون هذا التميز مساعدا لأبنائنا الطلاب على اكتساب العلوم والمهارات العالية المعاصرة، التي باتت من العوامل الأساسية لنجاح الأجيال القادمة، في مواكبة خطط التنمية الوطنية.
«ماسك» توقع مذكرة تفاهم مع شركة GEMS العالمية ووزارة التعليم
عبر إبراهيم بن محمد السبيعي رئيس مجلس إدارة شركة محمد بن إبراهيم السبيعي وأولاده للاستثمار "ماسك"، عن اعتزاز الشركة بتعاونها وإسهامها في مجال تطوير أداء المؤسسات التعليمية السعودية بما يحقق تطلعات القيادة السياسية للمملكة، وبما يحقق المستهدفات التعليمية لـ "رؤية المملكة 2030".
وقال إبراهيم السبيعي بمناسبة توقيع "ماسك" مذكرة تفاهم مع وزارة التعليم وشركة GEMS التعليمية لدراسة مشروع تطوير شبكة من المدارس القائمة على المناهج الدولية، وذلك على هامش منتدى التعليم 2018: "نحن فخورون بانضمامنا لهذه المبادرة المتعلقة بتطوير النظام التعليمي في المملكة، ونشكر وزارة التعليم ممثلة بالدكتور أحمد العيسى؛ وزير التعليم، ونائبه الدكتور عبدالرحمن العاصمي، والدكتور سعد الفهيد؛ وكيل الوزارة للتعليم الأهلي، على حرصهم الدائم على دعم المستثمرين في القطاع التعليمي الأهلي، وسنعمل على توظيف خبراتنا وإمكاناتنا كافة لإنجاح هذا المشروع وتحقيق أهدافه". وأضاف إبراهيم السبيعي: نأمل أن يكون هذا المشروع الذي يستهدف تشييد وتشغيل 50 مدرسة متميزة على مستوى المملكة، أداة من أدوات تحقيق أهداف "رؤية 2030" في مجال السعودة وتوطين الوظائف؛ إذ سيتيح هذا المشروع الطموح فرصا وظيفية جديدة لكثير من السعوديين والسعوديات للالتحاق بالوظائف التعليمية والإدارية. واختتم إبراهيم السبيعي تصريحه بالقول: سنعمل بحول الله مع شركائنا على أن تكون المكونات الأساسية لهذا المشروع محققة للمعايير العالمية على مستوى المرافق والمباني، وعلى مستوى المناهج والبرامج، وعلى مستوى الكوادر البشرية العاملة. ونتطلع إلى أن يكون هذا التميز مساعدا لأبنائنا الطلاب على اكتساب العلوم والمهارات العالية المعاصرة، التي باتت من العوامل الأساسية لنجاح الأجيال القادمة، في مواكبة خطط التنمية الوطنية.
وقال إبراهيم السبيعي بمناسبة توقيع "ماسك" مذكرة تفاهم مع وزارة التعليم وشركة GEMS التعليمية لدراسة مشروع تطوير شبكة من المدارس القائمة على المناهج الدولية، وذلك على هامش منتدى التعليم 2018: "نحن فخورون بانضمامنا لهذه المبادرة المتعلقة بتطوير النظام التعليمي في المملكة، ونشكر وزارة التعليم ممثلة بالدكتور أحمد العيسى؛ وزير التعليم، ونائبه الدكتور عبدالرحمن العاصمي، والدكتور سعد الفهيد؛ وكيل الوزارة للتعليم الأهلي، على حرصهم الدائم على دعم المستثمرين في القطاع التعليمي الأهلي، وسنعمل على توظيف خبراتنا وإمكاناتنا كافة لإنجاح هذا المشروع وتحقيق أهدافه". وأضاف إبراهيم السبيعي: نأمل أن يكون هذا المشروع الذي يستهدف تشييد وتشغيل 50 مدرسة متميزة على مستوى المملكة، أداة من أدوات تحقيق أهداف "رؤية 2030" في مجال السعودة وتوطين الوظائف؛ إذ سيتيح هذا المشروع الطموح فرصا وظيفية جديدة لكثير من السعوديين والسعوديات للالتحاق بالوظائف التعليمية والإدارية. واختتم إبراهيم السبيعي تصريحه بالقول: سنعمل بحول الله مع شركائنا على أن تكون المكونات الأساسية لهذا المشروع محققة للمعايير العالمية على مستوى المرافق والمباني، وعلى مستوى المناهج والبرامج، وعلى مستوى الكوادر البشرية العاملة. ونتطلع إلى أن يكون هذا التميز مساعدا لأبنائنا الطلاب على اكتساب العلوم والمهارات العالية المعاصرة، التي باتت من العوامل الأساسية لنجاح الأجيال القادمة، في مواكبة خطط التنمية الوطنية.
أضف تعليق