الأخيرة

«الأبحاث والتسويق» تطفئ أنوارها تفاعلا مع «ساعة الأرض»

«الأبحاث والتسويق» تطفئ أنوارها تفاعلا مع «ساعة الأرض»

«الأبحاث والتسويق» تطفئ أنوارها تفاعلا مع «ساعة الأرض»

«الأبحاث والتسويق» تطفئ أنوارها تفاعلا مع «ساعة الأرض»

تفاعلا مع ساعة الأرض أطفأت المجموعة السعودية للأبحاث والتسويق من مقرها في الرياض أنوارها أمس، وذلك في خطوة داعمة لتلك المناسبة السنوية التي تهدف إلى رفع الوعي بخطر التغير المناخي. وتشجع المناسبة الأفراد والمؤسسات على إطفاء الأضواء والأجهزة الإلكترونية غير الضرورية لمدة ساعةٍ واحدة؛ للإسهام في عمليات إعادة التدوير وترشيد الاستهلاك للحفاظ على حق الأجيال في المستقبل وينظم "ساعة الأرض"، الصندوق العالمي للطبيعة.
ودشنت حملة ساعة الأرض في عام 2007 من مدينة سيدني الأسترالية، واستخدمت المطاعم هناك شموعا للإضاءة وأطفئت الأنوار في المنازل والمباني البارزة، وبعد نجاح الحملة ومشاركة 2.2 مليون شخص من سكان سيدني، انضمت 400 مدينة لساعة الأرض عام 2008.
وعلى غرار ما حصل في سيدني، وغرق الكثير من الأبنية والمعالم والمواقع الأثرية في الظلمة لمدة ساعة من الزمن، عند الساعة 20:30 بالتوقيت المحلي لكل منها. ومن بين هذه المعالم أهرامات مصر وبرج خليفة في دبي وبرج "إيفل" وساعة "بيج بن" و"الكرملين" و”الأكروبوليس"، إضافة إلى ناطحات السحاب في هونج كونج وشلالات "نياجارا".
ومبادرة هذه السنة لا تريد الاكتفاء بقضية التغير المناخي، بل تدعو إلى رصّ الصفوف من أجل حفظ الطبيعة والتنوّع الحيوي.
إنشرها

أضف تعليق

المزيد من الأخيرة