وهدفت الفعالية التي حضرها عدد كبير من الأطفال المرضى وذويهم، إلى إضفاء أوقات ممتعة لهذه الفئة وتقديم الفقرات الترفيهية المتنوعة لهم عبر المسابقات والمهرجين وغيرها من الفقرات الشيقة لرسم البسمة على شفاه الصغار وأسرهم في يوم السعادة العالمي.
وأوضحت عالية أنعم رئيسة اللجنة المنظمة، أن هذه الفعالية تأتي ضمن التأكيد على رعاية مرضى السرطان من الأطفال عبر طرح برامج ومشاريع توعوية لتثقيفهم وتوعيتهم وأسرهم بأهمية الجوانب الترفيهية لتخفيف من الآثار المترتبة على الأطفال المرضى وأيضا تعزيز جوانب الفرح لدى الأيتام.
وشهد الحفل تقديم فقرات منوعة من بينها فقرة المهرجين الذين طافوا في أرجاء قاعة المكان، وأشاعوا جوا من المرح، وداعبوا الأطفال، إلى جانب توزيع الهدايا للأطفال وأسرهم.
أضف تعليق