من جانب آخر، لم تغب صورة العماني علي الحبسي حارس الهلال، عن مخيلة طفل ياباني بعد بلوغه ستة أعوام، حيث حرص الأخير على الحضور إلى فندق ويستن حيث تقيم بعثة الأزرق بمرافقة والدته.
وحمل الطفل صورة تجمعه بوالدته والحبسي، مضت عليها ثلاثة أعوام، ليلتقط أخرى، وهذه المرة بعد أن أضحى عمره ستة أعوام، فما كان من حارس الهلال إلا أن لبي طلبه واحتضنه تعبيرا عن تقديره له.
إلى ذلك، طالب معجب ياباني القائد محمد الشلهوب، بإرجاء قراره باعتزال كرة القدم، بعد أن أخبره أحد الصحافيين أن اللاعب المخضرم في طريقه لتعليق حذائه مع نهاية الموسم الحالي. وكان المعجب بالشلهوب، قد حرص البارحة على الحضور إلى الفندق والالتقاء به وطلب الحصول على قميصه، حيث وعده بتلبية طلبه عقب نهاية صدام السبت في ملعب سايتاما 2002.
أضف تعليق