متظاهرون ضد الإصلاحات الاقتصادية للحكومة الفرنسية في نانت. وخلال الأشهر الستة الأولى من ولايته أنجز الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إصلاحات شملت ملفات حساسة، مما كلفه تراجعا غير مسبوق في شعبيته، حيث بدأ ورشات إصلاح في مجالات البطالة والتدريب المهني والعمل والإسكان والجامعات.
أضف تعليق