الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يصافح بعض العمال في جزيرة غيانا الفرنسية. ويعاني سكان هذه المنطقة التى تعد من مناطق فرنسا ما وراء البحار من الهجرة السرية الكثيفة وغياب الأمن المتزايد وعجز الخدمات الصحية وارتفاع كبير في نسبة البطالة البالغة 23 في المائة.
أضف تعليق