أخبار

بيان القمة الخليجية الأمريكية: إيران تزعزع استقرار المنطقة وتدعم الإرهاب وعودة العلاقات معها يتوقف على وقف تدخلاتها

بيان القمة الخليجية الأمريكية: إيران تزعزع استقرار المنطقة وتدعم الإرهاب وعودة العلاقات معها يتوقف على وقف تدخلاتها

بيان القمة الخليجية الأمريكية: إيران تزعزع استقرار المنطقة وتدعم الإرهاب وعودة العلاقات معها يتوقف على وقف تدخلاتها

بيان القمة الخليجية الأمريكية: إيران تزعزع استقرار المنطقة وتدعم الإرهاب وعودة العلاقات معها يتوقف على وقف تدخلاتها

بيان القمة الخليجية الأمريكية: إيران تزعزع استقرار المنطقة وتدعم الإرهاب وعودة العلاقات معها يتوقف على وقف تدخلاتها

بيان القمة الخليجية الأمريكية: إيران تزعزع استقرار المنطقة وتدعم الإرهاب وعودة العلاقات معها يتوقف على وقف تدخلاتها

بيان القمة الخليجية الأمريكية: إيران تزعزع استقرار المنطقة وتدعم الإرهاب وعودة العلاقات معها يتوقف على وقف تدخلاتها

بيان القمة الخليجية الأمريكية: إيران تزعزع استقرار المنطقة وتدعم الإرهاب وعودة العلاقات معها يتوقف على وقف تدخلاتها

بيان القمة الخليجية الأمريكية: إيران تزعزع استقرار المنطقة وتدعم الإرهاب وعودة العلاقات معها يتوقف على وقف تدخلاتها

بيان القمة الخليجية الأمريكية: إيران تزعزع استقرار المنطقة وتدعم الإرهاب وعودة العلاقات معها يتوقف على وقف تدخلاتها

بيان القمة الخليجية الأمريكية: إيران تزعزع استقرار المنطقة وتدعم الإرهاب وعودة العلاقات معها يتوقف على وقف تدخلاتها

قال خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز في نهاية القمة الخليجية ألأمريكية في الرياض اليوم إن دول الخليج ملتزمة بتطوير العلاقات التاريخية مع أمريكا. من جانبه قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما إن قمة الرياض استمرارًا لما تم الاتفاق عليه في كامب ديفيد, وأضاف: أحرزنا تقدما مهما في مختلف المجالات بعلاقاتنا بدول الخليج, ومستمرون في التعاون مع دول الخليج لمواجهة إرهاب تنظيم داعش, مؤكدا أن بلاده ستعمل على أن تحترم إيران تعهداتها المتعلقه بالاتفاق النووي. وجاء في بيان القمة الخليجية الأمريكية: تقوية قدرة دول الخليج على مواجهة الأخطار الداخلية والخارجية وتأكيد اتفاقات الدفاع المشترك ضد أي خطر, والاتفاق على مناورات عسكرية مشتركة في مارس 2017, ودعم محادثات الكويت بشأن الأزمة اليمنية, والتأكيد على دعم شعب سوريا وتنفيذ القرارات الدولية, ووالترحيب بخطط واشنطن لعقد قمة بشأن اللاجئين في سبتمبر, وأضاف البيان: إيران تزعزع استقرار المنطقة وتدعم جماعات إرهابية وعودة العلاقات معها يتوقف على وقف تدخلاتها, وواشنطن عرضت إجراءات إضافية لدرء خطر الصواريخ الإيرانية, وزيادة تبادل المعلومات بشأن الأخطار الإيرانية في المنطقة. واختتم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وقادة ورؤساء وفود دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والرئيس باراك أوباما رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، في قصر الدرعية بالرياض اليوم، أعمال قمة قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية وفخامة رئيس الولايات المتحدة الأمريكية. وقد أعرب خادم الحرمين الشريفين باسمه واسم قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية في ختام أعمال القمة عن شكره لفخامة رئيس الولايات المتحدة الأمريكية على حضوره هذه القمة، وقال: فخامة الرئيس : باسم إخواني قادة دول مجلس التعاون وباسمي أشكر لفخامتكم حضور هذه القمة البناءة والمثمرة، والتي ستسهم في تعزيز التشاور والتعاون بين دول المجلس والولايات المتحدة، مشيداً بالمباحثات البناءة وما تم التوصل إليه ومؤكداً لفخامتكم حرص والتزام دول المجلس على تطوير العلاقات التاريخية والاستراتيجية بين دولنا والولايات المتحدة خدمة لمصالحنا المشتركة وللأمن والسلم في المنطقة والعالم . متمنياً لكم جميعاً دوام الصحة والسعادة ولبلداننا الأمن الاستقرار والازدهار . وأعرب فخامة الرئيس باراك أوباما رئيس الولايات المتحدة الأمريكية ، عن شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله -، وقادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية الذين كرسوا كل وقتهم لتكون هذه القمة ناجحة . جاء ذلك في المؤتمر الصحفي الذي عقده فخامته عقب اختتام أعمال القمة الخليجية الأمريكية التي اختتمت اليوم في الرياض . ففي سؤال حول العلاقات بين الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة العربية السعودية، أكد فخامته أن الصداقة بين البلدين قائمة لعقود طويلة عبر عدة إدارات حكومية أمريكية ، لافتا النظر إلى أن دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية في تعاون دائم مع بلاده في مجال مكافحة الإرهاب وقطع تمويل نشاطات المجموعات الإرهابية وفي كل الجهود بالتحالف ضد تنظيم داعش الإرهابي . وأشار إلى أنه تم تحقيق تقدم في الملف السوري والعراقي ، وأن حدة التوتر تخف في اليمن بسبب الجهود المشتركة الجماعية مع دول مجلس التعاون، وكذلك في ليبيا التي تشهد حكومة جديدة تسعى جاهدة لكي تنظم نفسها ، مؤكداً أن هذا لم يكن إلا بالجهود والمساعي الدبلوماسية الحثيثة والمؤثرة مع الولايات المتحدة الأمريكية والأمم المتحدة . وقال " هنالك اليوم مطالب بوقف الأعمال العدائية لكي يسمح ببناء مسيرة للسلام وتخفيف حدة معاناة الناس " مشيرا إلى أن ذلك يمكن أن يتحقق في سوريا من خلال التعاون بين الولايات المتحدة الأمريكية ودول مجلس التعاون الخليجي ، وكذلك في العراق . ولفت فخامته النظر إلى أنه قد يكون هناك فروقات وتباينات في الأراء ، ولكن الهدف اليوم والهدف من اجتماعات كامب ديفد هو التأكد من التشارك في رؤية مشتركة حول الرفاه والاستقرار والسلام وكيفية تحقيق ذلك في المنطقة ، وكيفية التصدي للإرهاب والعنف . وحيال الملف الإيراني وبرنامجها النووي المثير للجدل قال الرئيس الأمريكي " ندرك ما يفعله كل من الفرقاء ، عندما دخلنا في مفاوضات مع إيران كان هناك مشاغل ونواحي قلق ولكن في مصلحة أن يكون هناك اتفاقية قد ننظر إلى الجهة الأخرى " ، مؤكدا في الوقت ذاته أن إيران اليوم تفعل ما يجب أن تفعله بموجب الاتفاق الذي وقع حيال برنامجها النووي ، وأن تهديدها بحيازة سلاح نووي قد انخفض كثيرا . وقال " بالتعاون مع دول مجلس التعاون الخليجي تم منع إيران من إرسال شحنات السلاح إلى الميلشيات في اليمن " مؤكداً أن هذا عزز من الثقة في حين أن المنطقة تشهد الكثير من الصعوبات والتحديات ، وهناك حاجه إلى المزيد من التماسك في التواصل على مستوى المؤسسات في الحكومات وهذا ما تم تحقيقه خلال هاتين القمتين " الخليجية ، وكامب ديفد . وأكد فخامته أنه يعمل على أن يتعزز ذلك مع الإدارة القادمة في الولايات المتحدة الأمريكية . وقال " إن احتمالات سوء الفهم تتنامى عندما يكون هناك الكثير من النشاطات في داخل العراق ، طبعًا هناك مشاغل يمكن أن يتفهمها المرء مثلا عن نفوذ إيران على الحكومة العراقية . وأشار إلى أن الحكومة العراقية قامت بدور حيوي في مكافحة داعش ومن الضروري تمكين الحكومة العراقية من الكفاح والتصدي لداعش بشكل مؤثر ، داعيا إلى العمل على مساعدة المناطق التي عانت كثيرا من داعش لبناء أنفسها وإعادة حياة أبناء هذه المناطق ومساعدة الحكومة العراقية على ذلك ، مؤكدا أن هذا ينطبق على سوريا التي تشهد فيها وقف الأعمال العدائية إلى الانهيار بسبب تصرفات النظام السوري واعتداءاته المستمرة . وأفاد فخامة الرئيس الأمريكي أن رئيس الحكومة العراقية حيدر العبادي شريك جيد للولايات المتحدة الأمريكية ، مبرزاً حجم التحديات الكبيرة التي تشهدها الساحة العراقية ، مؤكداً في الوقت ذاته أنه في نهاية الأمر هذا شأن يخص العراقيين انفسهم في اتخاذ القرار لتقرير الحكومة التي يشكلونها . وفيما يخص الشأن السوري أوضح فخامته أنه تحدث مع قادة دول مجلس التعاون حول السبل المتاحة إذا ما إنهارت اتفاقية ووقف الأعمال العدائية ، مشيراً إلى أنه يرى أنه يجب التوصل إلى حل سياسي وأنه على كل الأطراف أن يلتزمو بذلك واستنادا على مايريده الشعب السوري ، مفيداً أن أي خيار لايرتكز على تسوية سياسية فهذا يعني المزيد من المعارك لسنوات والمتغلب فيها سيكون واقفًا على دولة أو بلد يكون قد انهار وتدمر ويستغرق بعد ذلك سنين طويلة لإعادة بنائه . وأفاد أنه تم خلال القمة التركيز على رحيل رئيس النظام السوري ليس فقط لأنه قتل شعبه وقصفهم بالبراميل المتفجرة وقصف النساء والأطفال وبل أيضًا لأنه من الصعب أن يتصور المرء بأنه سيكون على رأس حكومة ينظر إليه على أنه شرعي ومشروع . وأكد أن هناك توافقاً مع دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية بشكل كلي وشامل في مساعدة بعضنا الآخر وتأمين أمننا الجماعي ، وقال " لايمكن لنا أن نعمل بشكل مؤثر عسكري في المنطقة إذا لم يكن ذلك بمساعدة بعض دول الخليج , إن التشارك في المعلومات الاستخباراتية أيضاً حيوي في مكافحة الإرهاب ولطالما هو في تحسن نرى أيضاً الحاجة إلى التعاون على التهديدات الجديدة مثل الاعتداءات الالكترونية وعالم الفضاء الافتراضي وأن يكون هناك نظم دفاعية مشتركة للصواريخ البالستية . ولفت النظر إلى أن الجميع يتفق على وجوب دحر الاستفزازت الإيرانية وأن تخضع إيران للمساءلة والمحاسبة إذا ماقامت بتصرفات تخالف الأنظمة الدولية ، داعياً إلى الدخول في حوار للتخفيف من حدة التوتر وتحديد السبل التي تكون فيها إيران أكثر اعتدالاً وعقلانية وأن تتفاوض مع الدول في المنطقة ومع دول الجوار لكي لا يكون هناك توتر وتقاتل عبر الوكلاء في المنطقة . وقال " هناك الكثير من انعدام الثقة متراكم بسبب الاستفزازات الإيرانية ، الناس يتوخون الحذر ويريدون التأكد من أنه ما من أحد يخدعنا حول ما قد تفعله إيران لإثارة المشاكل والفتن في الدول الأخرى ، نحن أظهرنا لهم بأننا واعين حتى خلال الحرب الباردة مع الاتحاد السوفيتي عندما كان الاتحاد السوفيتي يتحدى الولايات المتحدة أبقينا على الحوار والتواصل لتخفيف حدة التوتر وتلافي الحروب والفوضى " دعياً إلى إتخاذ هذا النهج . وأشار إلى أنه من خلال الاتفاق النووي الإيراني تم التخلص من مخزوناتهم من الاسلحة النووية ، عاداً ذلك إشارة قوة وليست ضعف . وقد انطلقت أعمال القمة الخليجية الأمريكية برئاسة خادم الحرمين الشريفين في الرياض وسط أجواء من التفاؤل رصدتها كاميرات الصحفيين بين الرئيس الأمريكي أوباما ونظرائه الخليجيين. وتبحث القمة تطوير الشراكة بين أمريكا ودول الخليج والجهود المشتركة لأحداث استقرار في المنطقة ومحاربة الاٍرهاب والتدخلات الإيرانية في المنطقة. #02# #03# #04# #05# #06# #07# #08# #09# #10#
إنشرها

أضف تعليق

المزيد من أخبار