الاقتصادية - الموقع الرسمي لأخبار الاقتصاد والأسواق | الاقتصادية

الاثنين, 8 ديسمبر 2025 | 17 جُمَادَى الثَّانِيَة 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين8.57
(-1.04%) -0.09
مجموعة تداول السعودية القابضة161
(-0.49%) -0.80
الشركة التعاونية للتأمين122
(1.24%) 1.50
شركة الخدمات التجارية العربية116.2
(-0.09%) -0.10
شركة دراية المالية5.44
(-0.73%) -0.04
شركة اليمامة للحديد والصلب33.06
(-0.78%) -0.26
البنك العربي الوطني22.43
(-0.04%) -0.01
شركة موبي الصناعية11
(-1.79%) -0.20
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة32.02
(2.30%) 0.72
شركة إتحاد مصانع الأسلاك21.62
(0.84%) 0.18
بنك البلاد25.82
(1.02%) 0.26
شركة أملاك العالمية للتمويل11.6
(0.52%) 0.06
شركة المنجم للأغذية53.2
(-1.75%) -0.95
صندوق البلاد للأسهم الصينية11.92
(-1.49%) -0.18
الشركة السعودية للصناعات الأساسية55
(-0.36%) -0.20
شركة سابك للمغذيات الزراعية117.6
(1.64%) 1.90
شركة الحمادي القابضة28.54
(0.00%) 0.00
شركة الوطنية للتأمين13.11
(0.46%) 0.06
أرامكو السعودية24.32
(-0.41%) -0.10
شركة الأميانت العربية السعودية17.08
(-1.33%) -0.23
البنك الأهلي السعودي37.48
(0.54%) 0.20
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات30
(-0.92%) -0.28

شرعت إمارة دبي في إقامة حديقة للتماسيح بتكلفة 22 مليون درهم (نحو 6 ملايين دولار). ومن المقرر الانتهاء منها قرب نهاية العام المقبل.

وتقام الحديقة على طراز حدائق التماسيح في فرنسا لتضم العديد من التماسيح التي تنمو وتتكاثر بصورة طبيعية أمام الزوار وبأنواع عديدة منها تماسيح النيل التي تعد أكبر الفصائل التي تعيش في المياه العذبة حجما حول العالم .

وقال عبيد المرزوقي المسؤول عن المشروع في بلدية دبي للصحفيين اليوم الثلاثاء إن الحديقة التي تقام على مساحة 20 ألف متر مربع ستكون مقصدا سياحيا ومحمية بيئية توفر أحسن ظروف النقل والتغذية والمتابعة الصحية للتماسيح للتكاثر والمساهمة في الحفاظ على هذه الفصيلة من الحيوانات وفق اتفاقية سايتس لحماية الحيوانات المهددة بالانقراض .

وأوضح أن فكرة المشروع تتضمن العناية بمجموعة تماسيح وتوفير أحسن الظروف الصحية لتكاثرها مما يسهم في الحفاظ على هذه الفصيلة إضافة إلى أن المشروع يمثل تطبيقا لمفهوم الحدائق المتكاملة السائد في الكثير من دول العالم.

ولفت الى أنه يتم تنفيذ المشروع بما يتيح للزوار الاستمتاع بمشاهدة مئات التماسيح حول الأحواض المائية الطبيعية، بصورة تشعرهم بأنهم في غابات أفريقيا.

وتابع: "سيوفر المشروع فرصة كبيرة لجميع المؤسسات التعليمية سواء المدارس أو الجامعات أو مراكز البحث العلمي لإجراء أبحاث وبرامج علمية وإقامة ندوات متخصصة تسهم في زيادة الاهتمام بعلوم الطبيعية والأحياء والبيئة".

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية