أخبار اقتصادية

الأسهم السعودية تتغلب على ضغوط البيع .. وترتفع بـ 0.23 %

الأسهم السعودية تتغلب على ضغوط 
البيع .. وترتفع بـ 0.23 %

الأسهم السعودية تتغلب على ضغوط 
البيع .. وترتفع بـ 0.23 %

الأسهم السعودية تتغلب على ضغوط 
البيع .. وترتفع بـ 0.23 %

الأسهم السعودية تتغلب على ضغوط 
البيع .. وترتفع بـ 0.23 %

عادت الأسهم السعودية للربحية في جلسة الأمس لتغلق عند 9787 نقطة بمكاسب 0.2 في المائة، بعد تغلبها على الضغوط البيعية التي بدأت منذ جلسة أمس الأول وحتى منتصف جلسة الأمس، وتظل السوق تحوم حول حاجز الدعم 9745 نقطة التي يخسرها خلال التداولات في الجلستين الأخيرتين إلا أنه يعود إلى مستويات أعلى منها في نهاية الجلسة. وسيعزز استمرار التداول فوق ذلك الحاجز من قدرة السوق للوصول إلى مستويات أعلى تتجاوز عشرة آلاف نقطة. لكن خسارة حاجز الدعم سيؤدي إلى موجة جني أرباح ستتسم بالحدة نتيجة لتدافع المضاربين الى التخارج من السوق والحفاظ على المكاسب الرأسمالية العالية المحققة خلال موجة الارتفاع الأخيرة. وكان المؤشر أنهى شهر نيسان (أبريل) الماضي بمكاسب هي الأعلى منذ أيلول (سبتمبر) 2009، حيث نشط قطاع البتروكيماويات واحتل المركز الثاني من حيث الارتفاع والأكبر في الاستحواذ على سيولة السوق، وحل سهما "سابك" و "كيان السعودية" في قائمة الأكثر تداولا بالقيمة، بينما سهم "نماء للكيماويات" حل ثانيا في قائمة الأكثر ارتفاعا. ويأتي تحسن أداء القطاع تزامنا مع استمرارية تحسن أسعار منتجات البتروكيماويات وأسعار النفط. لكن مؤشر القطاع لا يزال عاجزا عن تجاوز متوسط 200 يوم عند 7038 نقطة وثلاث جلسات مؤشر القطاع يحاول تجاوزه إلا أنه يفشل، واستمرار فشله سيضعف قوة تحركه الحالي الإيجابي، ما سيضغط على الأسعار بالتراجع وبذلك يؤثر في أداء المؤشر العام. الأداء العام للسوق #2# افتتح المؤشر العام عند 9764 نقطة واتجه نحو أدنى نقطة في الجلسة عند 9722 نقطة، خاسرا 0.4 في المائة، في نهاية الجلسة استطاع المؤشر تعويض الخسائر والإغلاق في المنطقة الخضراء عند 9787 نقطة، رابحا 22 نقطة بنسبة 0.23 في المائة. وبلغ مدى التذبذب 0.70 في المائة، بينما قيم التداول تراجعت 27 في المائة إلى 7.9 مليار ريال، وبلغ معدل قيمة الصفقة الواحدة 61.3 ألف ريال. بينما الأسهم المتداولة تراجعت بنسبة أكبر 29 في المائة لتتداول السوق 287 مليون سهم. وبلغ معدل التدوير للأسهم الحرة 1.51 في المائة، أما الصفقات فتراجعت 29 في المائة لتسجل 130 ألف صفقة. أداء القطاعات #3# تراجعت خمسة قطاعات مقابل ارتفاع عشرة قطاعات، تصدرها "الاستثمار الصناعي" بنسبة 0.97 في المائة، يليه قطاع البتروكيماويات 0.96 في المائة، وحل ثالثا "الاستثمار المتعدد" بنسبة 0.68 في المائة. بينما الأكثر تراجعا "الطاقة" بنسبة 0.90 في المائة، يليه قطاع التأمين بنسبة 0.53 في المائة، وحل ثالثا قطاع الزراعة بنسبة 0.13 في المائة. الأكثر تداولا "البتروكيماويات" بقيمة 1.7 مليار ريال بنسبة 22 في المائة، يليه قطاع التأمين بنسبة 12 في المائة بقيمة مليار ريال، وحل ثالثا قطاع المصارف بقيمة 931 مليون ريال بنسبة 11 في المائة. أداء الأسهم #4# تداولت السوق 163 سهما ارتفع 56 في المائة، مقابل تراجع 30 في المائة من الأسهم، واستقررت البقية. الأكثر ارتفاعا "ولاء" بنسبة 9.5 في المائة ليغلق عند 18.80 ريال، يليه سهم "نماء للكيماويات" بنسبة 6.5 في المائة ليغلق عند 12.75 ريال، وحل ثالثا سهم "مبرد" بنسبة 4.1 في المائة ليغلق عند 60 ريالا. بينما المتراجعة تصدرها "الاتحاد التجاري" بنسبة 4.5 في المائة ليغلق عند 43 ريالا، يليه سهم "العربي للتأمين" بنسبة 2.32 في المائة ليغلق عند 66 ريالا، وحل ثالثا سهم "الإنماء طوكيو م" بنسبة 2 في المائة ليغلق عند 52 ريالا. الأكثر تداولا "سابك" بقيمة 631 مليون ريال بنسبة 7.9 في المائة، يليه سهم "الإنماء" بنسبة 6.4 في المائة بقيمة 511 مليون ريال، وحل ثالثا سهم "اتحاد اتصالات" بنسبة 5 في المائة بتداولات 398 مليون ريال. * وحدة التقارير الاقتصادية
إنشرها

أضف تعليق

المزيد من أخبار اقتصادية