اتصالات وتقنية

عمليات الاستحواذ تتصدر أبرز 10 توقعات لسوق تقنية المعلومات والاتصالات

عمليات الاستحواذ تتصدر أبرز 10 توقعات لسوق تقنية المعلومات والاتصالات

عمليات الاستحواذ تتصدر أبرز 10 توقعات لسوق تقنية المعلومات والاتصالات

عمليات الاستحواذ تتصدر أبرز 10 توقعات لسوق تقنية المعلومات والاتصالات

عمليات الاستحواذ تتصدر أبرز 10 توقعات لسوق تقنية المعلومات والاتصالات

عمليات الاستحواذ تتصدر أبرز 10 توقعات لسوق تقنية المعلومات والاتصالات

أكد لـ ''الاقتصادية'' المهندس عبد العزيز الهليل مدير عام مركز أبحاث IDC في السعودية أن العام المقبل سيشهد بزوغ شركات تقنية بشراكة حكومية، الأمر الذي سيسهم في تقليص الأموال الصادرة إلى الخارج، ودخولها محليا، ما يدفع عجلة نمو قطاع صناعة تكنولوجيا المعلومات في المملكة، في الوقت الذي أوضح فيه أن الأمر يحتاج إلى مزيد من الوقت ليكون تأثير تلك الشركات ظاهرا. وأوضح الهليل، أن المدن الذكية والتقنيات المتنقلة وأمن تقنية المعلومات، ستكون من المواضيع الساخنة في المملكة في عام 2014، وستؤثر بشكل مباشر في الاستثمار الحكومي على أمن تقنية المعلومات واستثمار الشركات على الحوسبة السحابية، وستحدث تحولاً رئيساً في تفضيل المستخدمين لعلامات تجارية بعينها ضمن الأجهزة اللوحية والهواتف الذكية. وكان مركز أبحاث آي دي سي قد نظم أمس الأول مؤتمرا صحافيا في الغرفة التجارية في الرياض أعلن فيه أبرز عشرة توقعات لسوق الاتصالات وتقنية المعلومات في المملكة، إذ أوضحت أن السوق السعودية تتميز بتفردها من ناحية تبني التقنية والاستثمار، وكذلك في تطور البنى التحتية، وبشكل خاص في النطاق العريض الثابت والمتنقل، ومنتديات التقنيات المتنقلة وأمن تقنية المعلومات، وذلك في أعقاب التطورات التي حدثت في المملكة عبر هذه القطاعات الثلاثة، وقالت الشركة عبر مؤتمرها إن كل هذه العوامل على الأرجح ستلعب دوراً رئيساً سيكون له تأثيره على مجالات أخرى، مثل مبادرات السعودية''. #2# في المقابل أسهمت مطالب مجلس الشورى من الجهات الحكومية باستخدام الشهادات الرقمية في ارتفاع معدل الشركات التي قامت بالتخطيط لتطبيق حلول ''التوقيع الرقمي'' مواكبة لمطالب مجلس الشورى التي تهدف إلى حماية البنية التحتية التقنية في المملكة. ويأتي هذا القرار بعدما رصدت لجنة الاتصالات وتقنية المعلومات بالمجلس التوسع في استخدام التطبيقات والخدمات الإلكترونية على الشبكات الرقمية والإنترنت، فأصبحت الحاجة ماسة إلى أن تكون هناك حلول لحماية البنية التحتية التقنية في المملكة. وأكد الشورى كما جاء في تقرير لجنة التقنية أن إقرار التوصية وتنفيذها يوفر تعاملات آمنة للجميع واستخدام التقنيات والحلول الأمنية المتطورة التي تواكب تطور الخدمات وتعالج كل المخاوف والأخطار الأمنية التي تواجه التعاملات والخدمات والمعلومات الإلكترونية، إضافة إلى تمكين كل أوساط التعامل الإلكتروني من إجراء عملياتهم الإلكترونية بأمان وموثوقية عالية. وساهم هذا القرار في ارتفاع معدل الشركات التي تخطط لتطبيق حلول التوقيع الرقمي في سوق حلول الاتصالات من جهاز إلى جهاز (M2M)، ويأتي توقع مركز الأبحاث ''آي دي سي'' لأبرز عشرة توقعات لسوق الاتصالات وتقنية المعلومات داعماً لمطالب مجلس الشورى، حيث أشارت توقعات مركز الأبحاث إلى أن الاستفادة من خدمات الاتصالات من جهاز إلى جهاز في المملكة سترتفع خلال عام 2014. وكشفت دراسة ''آي دي سي'' لاتصالات الشركات أن 38 في المائة من الشركات بالفعل تخطط لتطبيق حلول ''التوقيع الرقمي'' (Digital Signage). #3# وكشفت ''آي دي سي'' العالمية للأبحاث أمس الأول عن توقعاتها السنوية لعام 2014 في قطاع تقنية المعلومات والاتصالات في المملكة العربية السعودية، وأبرزت التوقعات العوامل المستمرة التي تحدد التوجه في المملكة بشأن تطور قطاع تقنية المعلومات والاتصالات، حيث يتوقع الخبراء أن التأثير الانتشاري لهذه التوقعات سيطلق تغيراً في عدد من القطاعات، مثل القطاع الحكومي والرعاية الصحية والخدمات اللوجستية والقطاع المالي. وتوقع مركز الأبحاث تسارع التحول لدى شركات الاتصالات، بينما ستقوم هذه الشركات بتطوير دورها كمقدمي حلول طرفية في مجال تقنية المعلومات والاتصالات، إذ ستنتقل شركات الاتصالات إلى ما هو أبعد من مجرد إطلاق عروض تقنية المعلومات والاتصالات وتعتمد استراتيجيات واضحة للعب دور أكبر ضمن سلسلة القيمة الخاصة بحلول تقنية المعلومات والاتصالات. وستزدهر الشراكات مع انتقال شركات الاتصالات لتقديم خدمات تقنية معلومات متطورة، وكذلك لا يمكن استبعاد عمليات الاستحواذ التي تعزز قدرة شركات الاتصالات على تقديم خدمات تقنية المعلومات أو توسع خدماتها الاحترافية. ولتحقيق تلك الغاية فإن الفرص في مجال الخدمات الرقمية، مثل الحكومية المتنقلة والصحة المتنقلة والتعليم المتنقل، ستكون تحت عين شركات الاتصالات، بينما حلول الاتصالات من جهاز إلى جهاز (M2M) والحوسبة السحابية والتطبيقات المتنقلة والمدن الذكية والذكاء الصناعي ستظل مجالات رئيسية تركز عليها التقنية. انتشار التطبيقات المتنقلة كان ثاني أهم توقع لمركز أبحاث ''آي دي سي'' هو الانتشار السريع الذي ستحدثه التطبيقات المتنقلة للمشاريع والمدعومة أيضا بالانتشار السريع للشركات الصغيرة والمتوسطة، إذ أوضح المهندس عبد العزيز الهليل مدير عام ''آي دي سي'' في السعودية أن العولمة ستستمر دعما من استخدام وسائل التواصل الاجتماعي والتطبيقات المتصلة والموارد المتنقلة، وفي تعزيز قبول التقنيات المتنقلة للمشاريع خلال عام 2014. #4# وسيستمر النشاط الاقتصادي المتنامي الذي يدعمه اهتمام الحكومة بتنويع الاقتصاد في تعزيز قطاع الأعمال، وبشكل خاص قطاع الأعمال الصغيرة والمتوسطة، من أجل تسهيل حصول قطاع الأعمال على حلول تقنية المعلومات والاتصالات بشكل عام، وعلى التقنيات المتنقلة بشكل خاص. وأظهرت الأعمال حماساً تجاه تقليل التكلفة وكفاءة العمليات التي توفرها حلول التقنيات المتنقلة، الأمر الذي سينشط سوق حلول التقنيات المتنقلة في سنة 2014 والسنوات التي تليها، ما يشير إلى استمرار هذا التوجه الذي بدأ عام 2010، حيث تضاعف انتشار تطبيقات الأعمال على الأجهزة المتنقلة في عام 2013 وأصبح تقنية مهمة لها الأولوية لدى قطاع الأعمال السعودي، وذلك اعتماداً على دراسة ''آي دي سي'' لاتصالات الشركات. نمو الطلب أمام خطر الحوسبة السحابية تتوقع ''آي دي سي'' أن الاستفادة من خدمات الاتصالات من جهاز إلى جهاز في المملكة سترتفع خلال عام 2014. وكشفت دراسة ''آي دي سي'' لاتصالات الشركات أن 40 في المائة من الشركات، التي تستخدم بالفعل حلول الاتصالات من جهاز إلى جهاز في المملكة، تخطط لتطبيق حلول ''إدارة الأساطيل'' (Fleet Management) خلال سنة واحدة، بينما 38.46 في المائة منها تخطط لتطبيق حلول ''التوقيع الرقمي'' (Digital Signage) خلال الفترة نفسها. وتمثل حلول الاتصالات من جهاز إلى جهاز فرصة متميزة لشركات الاتصالات لحصد أرباح، حيث تتوقع ''آي دي سي'' أن هذه الأنواع من خدمات الاتصالات من جهاز إلى جهاز، وكذلك حلول مراقبة أمن تقنية المعلومات والقياس الذكي، ستحقق انتشاراً أكبر بين الشركات في عام 2014. وكذلك أشارت الشركات إلى ''دعم التطبيقات'' و''الحلول الخاصة بقطاعات محددة'' و''الخبرات الاستشارية- الخدمية'' بين العوامل الأكثر أهمية عند اختيار الشركاء لتنفيذ مشاريع الاتصالات من جهاز إلى جهاز. وعملت شركات الاتصالات بالفعل على تطوير قدراتها في عام 2013 بما يمكنها من تقديم حلول متميزة لعملائها في مجال الاتصالات من جهاز إلى جهاز. حسب التوقعات الرابعة سيستمر الإنفاق على الحوسبة السحابية في المملكة في الزيادة بشكل ملحوظ من 26.34 مليون دولار في عام 2013 إلى 40.3 مليون دولار في عام 2014. ومع استمرار مقدمي الخدمات السحابية العالميين في توسيع وجودهم في المملكة، وبخاصة من خلال الشراكات، سيحظى تبني الحوسبة السحابية بنشاط كبير، بينما ستستمر شركات الاتصالات في تقديم عروضها السحابية خلال عام 2014، بما يسهم بشكل إيجابي في نضج السوق وتمهيد الطريق للاستثمارات في المستقبل. وسيرتفع الإنفاق على الحوسبة السحابية العامة بشكل تدريجي ليصل إلى 18.12 مليون دولار في عام 2014، مرتفعاً من 11.47 مليون دولار في عام 2013. وستستمر قطاعات مثل التعليم والرعاية الصحية والخدمات المصرفية والمالية والتأمين وشركات الاتصالات في تبني الخدمات السحابية، بينما ستكون المنشآت الحكومية أكثر تردداً بشأن أمن تقنية المعلومات والجوانب الخاصة بالسيطرة على الخدمات السحابية. نقص الكوادر وتعزيز التخصص ستؤثر مبادرات السعودة في التوقع الخامس على النقص في الكوادر المؤهلة واستقرار السوق، وستقابل الخدمات المدارة ''البديلة'' باستجابة فاترة، مع تصاعد مبادرات سعودة الوظائف واستمرار الحكومة السعودية في دفع المنشآت للالتزام ببرنامج نقاطي، تتوقع ''آي دي سي'' أن الكوادر المؤهلة والمتطورة في قطاع تقنية المعلومات ستصبح نادرة في المملكة، وستستمر الشكوك بشأن اللوائح المتعلقة بالدعم على الموقع. وهذا سيحدث ضغوطاً إضافية على مقدمي الخدمة لتعيين وتدريب سعوديين بشكل أسرع، الأمر الذي قد تكون له آثار سلبية في المدى القصير. #5# وتعتقد ''آي دي سي'' كذلك أنه سيكون هناك تأخير في المشاريع، وبخاصة المشاريع العملاقة في مجال البنى التحتية، وستواجه العقود القائمة ضغوطاً بشأن الربحية مع ارتفاع تكلفة الموارد. وفي نهاية الأمر، سيحدث نمو في أعداد الكوادر المؤهلة وستستقر السوق على المدى المتوسط. وسيعزز المستخدمون المتخصصون الاستثمارات في الحلول التحليلية، وحسب الطلب على الحلول التحليلية المتطورة سيضع الأساس للاستثمارات في البيانات الكبيرة مستقبلاً - تتوقع ''آي دي سي'' أن المستخدمين المتخصصين سيسهمون في إنتاج رؤى أفضل من الحجم الهائل للبيانات التي ينتجونها في المملكة، وسيعززون الطلب على الحلول التحليلية المتطورة. وعلى الرغم من أن العديد من القطاعات ما تزال تستثمر في التطبيقات الأساسية، إلا أن قطاعات مثل الطاقة والتصنيع والخدمات المصرفية والمالية والتأمين والاتصالات والتجزئة، ستعزز الاستثمارات في تحليلات إدارة سعة الخدمات (SCM) والمخاطر والمخزون وإدارة علاقات العملاء (CRM). وتتوقع ''آي دي سي'' أن الإنفاق على برامج تحليل الأعمال سينمو ليصل إلى 235 مليون ريال ''ما يعادل 62.7 مليون دولار''، في الوقت الذي وصل فيه هذا العام إلى 51 مليون دولار، ويأتي ذلك مقابل ارتفاع في انتشار حلول التحليلات على الأجهزة المتنقلة بالقطاع العام مع تزايد تبني التقنيات المتنقلة. تبني الأجهزة مقابل تزايد التهديدات تفضيل العلامات التجارية بين العملاء سيبدأ في التحول إلى تبني الأجهزة المتنقلة، سابع توقعات مركز الأبحاث، حيث أشار إلى أن الوعي بالعلامة التجارية هو أمر يقود المستهلكين في المملكة العربية السعودية ليجعلهم يفضلون الأجهزة اللوحية ذات السعر المرتفع التي توفرها أكبر الشركات، وذلك خلال الأعوام القليلة الماضية، وسيبدأ ذلك الآن في التحول إلى الخيارات منخفضة السعر. وهذه الخيارات يتم صناعتها من قبل عدد من المزودين العالميين الذين يتوقع استمرارهم في توسيع مجموعة أجهزتهم اللوحية منخفضة السعر التي تعمل على نظام أندرويد، ما يؤدي إلى انخفاض متوسط سعر الأجهزة اللوحية المشحونة إلى المملكة إلى 370 دولارا تقريباً. إضافة إلى ذلك، سيؤدي انخفاض الأجهزة الدفترية فائقة النحافة والأجهزة الدفترية المتحولة، علاوة على تبني المستخدمين لها منذ وقت بعيد في المملكة، إلى ارتفاع الطلب بشكل كبير على هذه الفئات من المنتجات التي تسهم بنسبة 14 في المائة من شحنات الحاسبات المحمولة إلى المملكة العربية السعودية في عام 2014. ويأتي تزايد التهديدات الإلكترونية ثامن توقعات مركز الأبحاث، حيث أكد أن هذا التزايد في التهديدات الإلكترونية سيدفع المنشآت الحكومية والأعمال إلى تعزيز أمن تقنية المعلومات مع انتشار التحدي بما يتجاوز ''تقنية المعلومات التقليدية''، وبخاصة في قطاع النفط والغاز. وتعتبر العديد من الشركات العاملة داخل المملكة العربية السعودية أن تنامي الهجمات الإلكترونية منذ عام 2011، بخاصة هجمات شمعون في عام 2012 على شركة أرامكو السعودية وراس غاز بمثابة تحذير جدي. وحيث إن قضية أمن تقنية المعلومات ستظل تشكل أولوية لمعظم المنشآت في قطاع النفط والغاز في عام 2014 وما يليه، فإن ''آي دي سي'' ترى أن أمن تقنية المعلومات سيصبح ليس فقط مجالاً رئيسياً للاستثمار للرؤساء التنفيذيين لتقنية المعلومات في المملكة، وإنما عامل مؤثر كذلك على كل قرارات الاستثمار على التنقية في السنوات المقبلة. وتتوقع ''آي دي سي'' أن الإنفاق على برامج أمن تقنية المعلومات في المملكة سيرتفع بمتوسط نمو سنوي مركب 16.10 في المائة خلال الفترة من 2012 إلى 2017. المدن الذكية والخدمات المصرفية تذيل توقعات مركز أبحاث ''آي دي سي'' الخدمات المصرفية المتنقلة ستشكل تقنية رئيسة تحفز امتلاك العملاء لها وستعزز جودة الخدمات بقطاع الخدمات المصرفية للأفراد في المملكة، والتوقع الأخير كان في تعزيز المملكة على مبادرات المدن الذكية في كل من المدن التي تقام من الصفر والمدن القائمة. ويأتي التوقع التاسع في ظل نمو اقتصاد المملكة، هناك كذلك نمو في الطلب على الخدمات المصرفية للأفراد بين سكان المملكة، الذين يشكل الشباب في عمر أقل من 30 سنة نسبة 70 في المائة منهم. وهذه الفئة من الشباب تطلب المزيد من البنوك ولا تمانع في تغيير المؤسسات إذا لم تلبِ توقعاتها من ناحية جودة الخدمة. وحول التجربة التي يحصل عليها العميل ومدى أهميتها في المحافظة على العملاء من فئة الشباب الذين يتميزون بمعرفتهم للتقنية، فإن البنوك السعودية ستستثمر في العديد من التقنيات من أجل ضمان تقديم تجربة إيجابية للعميل. ونحن نتوقع بشكل خاص أن البنوك السعودية ستسعى لإطلاق تطبيقات على الأجهزة المتنقلة وتحسينها لتتمكن من اجتذاب شريحة الشباب في عمر أقل من 30 سنة. في المقابل سيكون هناك بعدان فيما يتعلق بتركيز المملكة العربية السعودية على مساعيها الخاصة بالمدن الذكية: التركيز على المدن القائمة، وكذلك التركيز على المبادرات التي يتم بناؤها من الصفر. في جانب المدن القائمة، تتوقع IDC أن الحوار بشأن المدن الذكية خلال عام 2014 سينتقل إلى المستوى الثاني. ستبدأ البلديات في المملكة في تخصيص موارد لتطوير مشاريع مدن ذكية مثالية، وذلك نظراً لحاجة المواطنين. وكجهد إضافي، استثمرت المملكة مليارات الدولارات لبناء ''مدن اقتصادية'' جديدة وذلك لتتمكن من تنويع اقتصادها خارج قطاع النفط. وتتوقع IDC أن الطلب على حلول وخدمات تقنية المعلومات والاتصالات سيرتفع في عام 2014 نتيجة لعمليات تطوير ذات صلة بالمدن الذكية. وحيث إن المملكة تقوم ببناء هذه المدن الذكية ابتداءً من الصفر، فإنها ستكون قادرة على تبني أحدث الحلول التقنية التي تجعلها قادرة على المنافسة بشكل حقيقي. وتتوقع IDC أن الإنفاق على تقنية المعلومات سيركز بشكل فوري على نشر البنى التحتية الخاصة بالنطاق العريض الثابت والمتنقل.
إنشرها

أضف تعليق

المزيد من اتصالات وتقنية