الاقتصادية - الموقع الرسمي لأخبار الاقتصاد والأسواق | الاقتصادية

الجمعة, 5 ديسمبر 2025 | 14 جُمَادَى الثَّانِيَة 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين8.8
(2.09%) 0.18
مجموعة تداول السعودية القابضة165.7
(1.04%) 1.70
الشركة التعاونية للتأمين119.3
(-1.97%) -2.40
شركة الخدمات التجارية العربية117.5
(-0.68%) -0.80
شركة دراية المالية5.41
(0.00%) 0.00
شركة اليمامة للحديد والصلب32.62
(-1.15%) -0.38
البنك العربي الوطني22.04
(-0.59%) -0.13
شركة موبي الصناعية11.12
(-1.59%) -0.18
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة32.5
(0.81%) 0.26
شركة إتحاد مصانع الأسلاك21.64
(1.26%) 0.27
بنك البلاد25.9
(0.86%) 0.22
شركة أملاك العالمية للتمويل11.46
(1.78%) 0.20
شركة المنجم للأغذية55.35
(0.82%) 0.45
صندوق البلاد للأسهم الصينية12
(-0.08%) -0.01
الشركة السعودية للصناعات الأساسية54.95
(0.00%) 0.00
شركة سابك للمغذيات الزراعية116
(0.87%) 1.00
شركة الحمادي القابضة28.78
(-1.17%) -0.34
شركة الوطنية للتأمين13.04
(0.15%) 0.02
أرامكو السعودية24.52
(0.25%) 0.06
شركة الأميانت العربية السعودية17
(1.37%) 0.23
البنك الأهلي السعودي37.22
(1.64%) 0.60
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات30.42
(-0.33%) -0.10

يُعدّ قصر الإمارة التاريخي في مدينة نجران علماً من معالم المدينة، ورمزاً للعراقة والأصالة والبناء الهندسي القديم والفريد لمنطقة نجران، حيث يقع في حي ''أبا السعود'' في نجران القديمة، مجاوراً للسوق الشعبي ''سوق الجنابي'' المعروف، وقامت الهيئة العامة للسياحة والآثار وأمانة منطقة نجران بأعمال الترميم على بنية القصر وتنظيفه والاهتمام بالمناطق المحيطة به ليستقبل زوار القصر من السائحين.

وبُني القصر في عهد الملك عبد العزيز - يرحمه الله - في عام 1361هـ حين كان أمير نجران في ذلك الوقت تركي الماضي، وتم الانتهاء من تشييد القصر عام 1363هـ على مساحة تقدر بـ 625 متراً مربعاً ليكون مقراً لإمارة نجران، والمحكمة الشرعية واللاسلكي (البرقية) آنذاك، ومقراً للأخويا والشرطة، كما يوجد فيه قسم كسكن لأمير المنطقة.

#2#

ويحتوي القصرعلى ما يقارب 60 غرفة، وفناء فسيح محاط بسور من الخارج مرتفع على شكل مربع في أركانه الأربعة أبراج للمراقبة والحراسة، ويحتوي الفناء الداخلي للقصر على بئر قديمة يدل تاريخ بنائها على أنها حُفرت قبل الإسلام، حيث بُني جزؤها السفلي من اللَبن الأحمر والأبيض المحروق، وأجزاؤها العلوية طُويت بالحجر.

وأصبح القصر في عام 1378 هـ معلماً تاريخيًا في المنطقة بعد بناء مقر للإمارة في الفيصلية، ومرفأ سياحيًا إلى جانب المواقع السياحية والتاريخية والأثرية العريقة في منطقة نجران.

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية