قصة مصورة : لا تسعير للكتب في معرض الكتاب
يبدأ زحام معرض الكتاب بالقرب من مبناه الخارجي الذي يكتض بسيارات الزوار وسيارة الاجرة العامة ، يليه مواقف السيارات,ليصل الى اروقة المعرض ويزداد هذا الزحام اكثر بالقرب من بعض دور النشر التي تحضا بإقبال زوار المعرض وبالتحديد التي تحوي كتب المؤلفين من مشاهير التأليف والكتابة.
#02#
في وسط زحام الزوار وانتقاء الكتب تسمع أغلب الزوار يتساءلون عن سعر الكتاب ، ليجيبهم البائع بالسعر الذي قد يختلف مرة في كل مرة ، ,سواء كان ذلك بقصد أو دون قصد ، واعني بذلك بسبب زحمة الزبائن ، أو تلاعباً بالأسعار الغائبة عن التوثيق !! فيما اكتفى عدد قليل من البائعين بوضع السعر على بعض الارفف للكتب الموحدة سعريا. والبعض الاخر وضع محاسبين ، ويتم احتساب السعر عن طريق (الباركود) الآلي وهي خطوة جميلة وعملية لو تم تطبيقها على جميع دور النشر والعارضين في معرض الكتاب ، في وقت تم منع الفواتير التي كانت تكتب باليد ، والتي كانت موجودة العام الماضي !! ومن الصدف الغريبة أن الاكياس البلاستيكية التي توضع بها الكتب التي تشتريها من معرض الكتاب غير موحدة ، فقد تجد اكياس بلاستيكية متبقية من العام الماضي ، وتعرف ذلك من خلال وجود التاريخ واللوقو السابق عليها !!
#03#
#04#
#05#
#06#
#07#
#08#
#09#
#10#
#11#
#12#
#13#
#14#
#15#
#16#
#17#
#18#
#19#
#20#
#21#
#22#
#23#
#24#
#25#
#26#
#27#
#28#
#29#
#30#
أضف تعليق