«عِلم» تطلق هويتها الجديدة مواكبة لإنجازاتها ومتطلبات مرحلة التوسع

«عِلم» تطلق هويتها الجديدة مواكبة لإنجازاتها ومتطلبات مرحلة التوسع

أطلقت شركة عِلم، المملوكة بالكامل لصندوق الاستثمارات والرائدة في تقديم الخدمات الإلكترونية والاستشارات والإسناد الحكومي، هويتها الجديدة بحضور الرئيس التنفيذي الدكتور عبد الرحمن الجضعي لـ "عِلم"، وكبار مسؤولي الشركة وجميع موظفيها. وفي مستهل حفل إطلاق الهوية الجديدة لـ "عِلم" تم عرض فيلم وثائقي تناول الفكر الإبداعي في تطور الهوية المرتبطة بالإنجازات الكبيرة التي ساهمت في النقلة النوعية للوصول إلى عالم المعرفة. وفي كلمة بهذه المناسبة، وصف الرئيس التنفيذي لـ "عِلم" الدكتور عبد الرحمن بن سعد الجضعي تدشين الهوية الجديدة "بالنقلة النوعيه في هذه المرحلة" ارتكازاً إلى ما حققته الشركة من إنجازات كبيرة على المستوى الوطني، ومواكبةّ للتوسع والتطوير الذي يحدث بشكل يومي في شركة عِلم أفقياً ورأسياً. وتابع: "هويتنا الجديدة تبرز كفاءاتنا الوطنية في أوضح صورة ونحن نفخر بها، والتي جعلت من "عِلم" الشريك الوطني الأمثل للمؤسسات الحكومية والخاصة، إنها هوية ترسم الصورة الزاهية للنجاح الذي يتحقق بجهود فريق وطني متآزر، وبه صنعت الفرق عبر الخدمات الإلكترونية ومشاريع الإسناد المتفوقة التي تقدمها والتي لامس أثرها جميع المواطنين والمقيمين على أرض المملكة. وقال الدكتور الجضعي: إن "عِلم" امتلكت شجاعة المبادرة منذ إنشائها عام 2002 فأطلقت أول خدمة إلكترونية، وواصلت الشركة تطورها خلال عشر سنوات بابتكار خدمات إلكترونية أساسية، صار لاغنى عنها لأي مواطن أو مقيم ولأي مؤسسة، حكومية كانت أو أهلية، اختصرت بها الوقت والجهد والمال، ولبت بها الشركة توجهات الدولة لمتطلبات الحكومة الإلكترونية. وأردف: "إن إطلاق الهوية الجديدة يأتي متزامناً مع احتفالنا بمرور عشر سنوات من عمر "عِلم" وكانت خاتمة العقد 2011، حصاداً وافراً لنجاحاتنا، فقد حققت الشركة فيها نجاحات غير مسبوقة تم فيها إنشاء عدد كبير من تأسيس مراكز الخدمات الإلكترونية المتكاملة، والإسناد في تنفيذ المشاريع الحكومية الكبرى. وأكد الرئيس التنفيذي لشركة "عِلم" أن المرحلة القادمة ستكون ترسيخاً لشراكاتنا الاستراتيجية التي حققنا من خلالها بالتضامن مع شركائنا في النجاح أكبر الإنجازات. وأثبتت الشركة عبر خدماتها التي قدمتها من خلالهم أنها الشريك الوطني الأقدر على تحقيق التطلعات وتلبية متطلبات العصر بلغته وأسلوبه.
إنشرها

أضف تعليق