خبراتنا تعود إلى 50 عاما في بناء شبكات الطرق

خبراتنا تعود إلى 50 عاما في بناء شبكات الطرق

خبراتنا تعود إلى 50 عاما في بناء شبكات الطرق

خبراتنا تعود إلى 50 عاما في بناء شبكات الطرق

خبراتنا تعود إلى 50 عاما في بناء شبكات الطرق

إذا ذكرت الشركات الوطنية العاملة في مجال بناء شبكات الطرق وصيانتها في المملكة فلا بد أن تذكر شركة أبناء عبد الله عبد المحسن الخضري، التي تعد من أولى الشركات التي عملت وما زالت في هذا المجال. ويرجع مسؤولون في الشركة البداية الأولى لهم في هذا المجال إلى ما قبل 50 عاما مضت، استطاعت عبر مسيرتها إنجاز العديد من المشروعات الكبيرة والعملاقة في مجال شق الطرق وبناء شبكات الطرق وصيانتها. #2# ويذكر مسؤولوها أن الشركة اعتمدت في نجاحها بدرجة كبيرة على فريق متفان وماهر، واستطاعت بمواردها الكبيرة وقدرتها الفنية وإخلاص وخبرة العاملين فيها، إضافة إلى أسطولها من المعدات اللازمة، تنفيذ مختلف أنواع المشـاريع، ما جعلها إحدى شـركات المقاولات الرائدة في المملكة. #3# وأشاروا إلى أن شركة أبناء عبد الله الخضري هي قائد مجموعة الخضري، التي ينضوي تحت جناحها العديد من الشركات متعددة النشاطات، وتعد الأنشطة الواسعة لمجموعة الخضري التي تضمن لعملائها قدرة الشركة على الوفاء بالتزاماتها من البدء إلى الانتهاء. ووفقا لمسؤوليها فإن الشركة بما أنجزته من المشاريع العملاقـة في مجال البنى التحتية وإنشاء وصيانة المباني وإنشاء الطرق والجسور وصيانتها وسكة الحديد ومنشآت التحلية وخطوط الأنابيب ومحطات الطاقة والبتروكيماويات، كما أن لها الـريادة في مشـاريع نظافـة المدن والتخلص من النفايات السامة والصناعية. #4# ويشيرون إلى أنه كان لشركة الخضري شرف أن تكون من أولى الشركات الوطنية التي ساهمت في بناء شبكة الطرق العملاقة التي بنتها وزارة النقل في المملكة، حيث ساهمت الشركة في بداياتها الأولى في بناء العديد من أجزاء طرق المنطقة الشمالية (طريق التابلاين)، والعديد من طرق المنطقة الشرقية لتبدأ بعدها التوسع لتغطي أعمالها العديد من مناطق المملكة. ويؤكدون أن الشركة استطاعت عبر مسيرتها منذ تأسيسها عام 1955 أن تضيف إلى سجلها النجاح تلو النجاح، وأن تشهد نمواً متواصلاً، حيث أصبحت الشركة تصنَّف سنويا ضمن قائمة أكبر 100 شركة في المملكة. ولم تقف إمكانات الشركة على انضواء الآلاف تحت إدارتها، لكنها أيضا تتوافر لديها أساطيل الشاحنات والمعدات الثقيلة والخفيفة وإدارة عليا واعية ومستنيرة. وتسعى الشركة إلى التطور المستمر والتوسع لتلبي وتواكب التوسعات المتسارعة في خطط التنمية المتعاقبة والمستدامة في أعمال إنشاء وصيانة وتشغيل المباني والمشاريع السكنية والتعليمية، الطرق والجسور، المطارات، الخطوط الحديدية، مرافق التحلية ومعالجة المياه وشبكات الأنابيب، دعم صناعة النفط والغاز والبتروكيماويات ومحطات القوى، الصناعات الثقيلة، النقل البري، التجارة والخدمات الصناعية، السفر والسياحة، والإدارة الشاملة للنفايات المنزلية والبلدية الصلبة والخطرة وفرزها وتدويرها والتخلص منها. وتعمل الشركة في خطتها على مسارين متوازيين، هما: المواءمة بين وفرة وكفاءة وتنوع القوى البشرية، وأسطول المعدات وصولا إلى الغايات المرسومة، تحقيقا لاحتياجات مشاريعها، والأمر الآخر استقطاب وتأهيل الكوادر القيادية والفنية من المهندسين والإداريين الذين يتمتعون بخبرات واسعة في جميع مجالات العمل ذات الصلة سواء الكوادر الوطنية أو الأجنبية. ويخلص مسؤولو الشركة إلى أن هذا التصور والتخطيط الواضح كان له أكبر الأثر وبشكل يفوق كل التوقعات في سرعة نمو الشركة وتنوع مشاريعها، حيث تدرك الشركة أن مواردها تشكل القاعدة الأساسية التي تدعم مسيرة التطور والنمو، الأمر الذي يمكّن الشركة من الاعتماد ذاتياً على تنفيذ مشاريعها من خلال الكوادر البشرية والمعدات الموجودة لديها.
إنشرها

أضف تعليق