مؤسسة وخم للمقاولات.. مواكبة العصر من أجل التطور والنماء

مؤسسة وخم للمقاولات.. مواكبة العصر  من أجل التطور والنماء

مؤسسة وخم للمقاولات.. مواكبة العصر  من أجل التطور والنماء

مؤسسة وخم للمقاولات.. مواكبة العصر  من أجل التطور والنماء

مؤسسة وخم للمقاولات.. مواكبة العصر  من أجل التطور والنماء

منذ اليوم الأول لمؤسسة وخم للمقاولات تبنت نهجا في تنفيذ أعمالها اعتمد على المصداقية والأمانة في تنفيذ المشاريع مستلهمة توجيهات أولي الأمر وفي مقدمتهم خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز الذي تشهد صناعة المقاولات في عهده نموا وتطورا كبيرا. وبعد أن قررت المؤسسة الدخول إلى هذا الميدان تركزت أعمالها في مجال المقاولات العامة للطرق والمباني وصيانتها، وكذلك أعمال المياه والصرف الصحي والأعمال الكهربائية والميكانيكية. أما المجال الرئيس فهو مجال الطرق وصيانتها. وتصنف المؤسسة الآن في خانة الدرجة الثانية في هذا المجال الذي أصبحت أحد الفاعلين الأساسيين فيه ليس في منطقة بعينها في المملكة بل امتد نشاطها إلى جميع المناطق من أقصى الشرق إلى أقصى الغرب ومن أقصى الشمال إلى أقصى الجنوب. ومنذ أن تم تأسيس المؤسسة في عام (1420هـ) استطاعت أن تكون قاعدة متميزة من العملاء، حيث قامت بتنفيذ العديد من المشاريع الكبيرة لصالح وزارة النقل، ووزارة الشؤون البلدية والقروية، وأمانة مدينة الرياض، وجامعة الملك سعود، ووزارة الداخلية، ووزارة المالية، صوالمؤسسة تقوم بتطوير جهودها باستمرار سواء بإدخال العناصر البشرية المؤهلة أو بإدخال أحدث المعدات المتعددة لمواكبة العصر لتنفيذ أكبر المشاريع. #2# #3# #4# وحرصت مؤسسة وخم للمقاولات في تنفيذها لمشاريعها على أن توجد قنوات اتصال دائمة مع شركائها لتفادي أي معوقات قد تؤثر في التنفيذ أو تكون سببا في التأخير لأنها اعتبرت إرضاء العملاء والجودة والالتزام بالمواعيد أسسا ثابتة في أعمالها جميعها وهو النهج الذي تبنته منذ اليوم الأول وتسير عليه دائما. وتنظر المؤسسة إلى أمور التطوير في قدراتها نظرة جادة فهي دائما البحث عن الأفضل للوصول إلى الأسلوب الأمثل في التنفيذ وهو أمر دفعها إلى تطوير دائم في آلياتها ومعداته وإضافة ما هو أحدث وجديد، وكذلك العمل المستمر على استقطاب الكوادر المؤهلة والمتخصصة وتطوير ما لديها من أطقم عاملة لمجاراة التحديث والتطوير في هذا المجال الذي يشهد دائما تحديثا وتطويرا دائمين. ويعتبر مؤسس المؤسسة عبد العزيز بن سعود العريفي أن مجال المقاولات في المملكة أكثر حظا من نظيره في العديد من الدول في المنطقة، حيث تطور بشكل كبير خلال العقود الأخيرة وأتيحت الفرصة للعديد من الكيانات الاقتصادية الدخول إليه والمشاركة في النهضة التي تشهدها المملكة. وأوضح أن المؤسسة عمدت منذ بداياتها على استقطاب الكوادر الفنية المؤهلة والمتخصصة، ولا سيما من العناصر السعودية، حيث أصبح لدى المؤسسة الآن أكثر من 800 موظف يمثلون مختلف التخصصات من مهندسين وفنيين ومتخصصين وعمال في مختلف مجالات العمل المرتبط بالمقاولات. وقال ليس هذا فقط ما حرصت على تكوينه المؤسسة بل امتلكت أسطولا حديثا من الكسارات والخلاطات ومعدات الأسفلت والخرسانة وغيرها من المعدات والآلات الحديثة والمتطورة . وبين أن المؤسسة بفضل الله تعد الآن من المؤسسات الوطنية الرائدة التي استطاعت بفضل الله تحقيق قفزة كبيرة ومهمة في مجال أعمال الطرق وصيانتها، واستطاعت خلال هذه الفترة الزمنية العمل على تنفيذ العديد من المشاريع الحكومية الرائدة التابعة لوزارات النقل والشؤون البلدية والقروية وأمانة منطقة الرياض وجامعة الملك سعود والاستخبارات العامة، والمؤسسة دائمة التطور في العناصر البشرية المؤهلة وإدخال أحدث المعدات وذلك لتنفيذ أكبر المشاريع. وأضاف أن المؤسسة تتميز بالعديد من القدرات، فعلى سبيل المثال أصبحت للمؤسسة حصة ثابتة لدى شركة أرامكو السعودية من المنتجات البترولية التي تساعد على أعمال السفلتة للمشاريع. ولأن الطموح لا سقف له فإن العريفي يرى أن التحدي لأي كيان يعمل في قطاع المقاولات هو التوسع الدائم لأن مجال المقاولات العامة مجال غير تقليدي فكل مشروع لا يتطابق مع الذي قبله قد يتشابه معه في بعض النقاط أو الأمور لكن التطور الدائم يجعل من كل مشروع تحد مستقل. وأشار إلى أن مجال المقاولات العامة في المملكة أصبح يأخذ زخما إضافيا مع الدعم الذي يلقاه من أولي الأمر، وهو ما وفر له البيئة المناسبة والمثالية للنمو والإبداع والتطور حتى أصبحت كل المشاريع الإنشائية ينفذها أو يشارك في تنفيذها مقاولون وشركات ومؤسسات سعودية.
إنشرها

أضف تعليق