عقارات

أكثر من 855 ألف متر مربع تطورها «الأولى» متاحة لإقامة أبراج إدارية وتجارية وسكنية

أكثر من 855 ألف متر مربع تطورها «الأولى» متاحة لإقامة أبراج إدارية وتجارية وسكنية

أكثر من 855 ألف متر مربع تطورها «الأولى» متاحة لإقامة أبراج إدارية وتجارية وسكنية

أكثر من 855 ألف متر مربع تطورها «الأولى» متاحة لإقامة أبراج إدارية وتجارية وسكنية

أكثر من 855 ألف متر مربع تطورها «الأولى» متاحة لإقامة أبراج إدارية وتجارية وسكنية

أكثر من 855 ألف متر مربع تطورها «الأولى» متاحة لإقامة أبراج إدارية وتجارية وسكنية

أكثر من 855 ألف متر مربع تطورها «الأولى» متاحة لإقامة أبراج إدارية وتجارية وسكنية

''الدمام'' المدينة الواعدة بالصناعة والاستثمار، على موعد مع مشروع ''بوابة الشرق''، المشروع الذي انتهت ''الأولى لتطوير العقارات'' من تطوير نحو 90 في المائة منه، وتستعد لبيعه قريبا. ويصف مراقبون المشروع بأنه أحد أفضل المشاريع العقارية في السعودية، وأهم القنوات الاستثمارية المتاحة للمستثمرين في قطاع الأعمال، استناداً إلى موقعه الاستراتيجي واستخداماته التي تتيح ارتفاعاً عمرانياً لأراضيه كاملة ضمن منطقة نموذجية اعتمد في تنظيمها وتخطيطها لتكون جاذبة لرؤوس الأموال المحلية والإقليمية ومنتجعاً للأعمال، وواجهة عمرانية مميزة، ويجري حالياً اعتماد عدد من المشاريع الحيوية والتطويرية في مركز التجارة والأعمال، منها أحد أشهر الفنادق العالمية ذات الخمس نجوم، إلى جانب أحد أبرز المراكز التجارية والتسوق في المنطقة، ويتوقع أن تضاف إلى مركز التجارة والأعمال مشروعات تنموية عدة على أرض ''بوابة الشرق'' كونه أكثر المشاريع تميزاً من ناحية الموقع، لوقوعه في عين منطقة التجارة والأعمال ''المعتمدة'' من أمانة الدمام. #5# #6# فـ''بوابة الشرق'' الذي تقدر مساحته بأكثر من 855 ألف متر، يتميزه عن غيره بإمكانية البناء لأبراج ومراكز إدارية وتجارية وسكنية وفندقية بارتفاعات متعددة بين 18 و30 طابقا، وحتى ارتفاعات مفتوحة، وتمتد أراضيه إلى ما يزيد على 1700 متر، بإطلالة على طريق الملك فهد المؤدي إلى المطار. #2# #3# #4# وهنا كشف عبد العزيز الشيباني، الرئيس التنفيذي للشركة الأولى لتطوير العقارات، أن المشروع تم تجهيزه بالكامل بخدمات البنية التحتية فائقة الجودة، ولم تتبقَ إلا أعمال السفلتة، مؤكدا أن ''الأولى'' مالك ومطور المشروع، راعت في تنفيذها خدمات البنية التحتية، قدرتها على استيعاب الارتفاعات والكثافات العمرانية المتوقعة. وأكد أن ''الأولى'' طرحت تخطيط المشروع في منافسة عالمية شاركت فيها مكاتب تخطيطية عالمية عدة، فاز فيها أحد بيوت التخطيط العالمية، وهو المكتب الأمريكي ديواني بليتر زيبريك، مشيراً إلى أنه تم المزج بين المساحات الكبيرة والمتوسطة والصغيرة، لتلبية المتطلبات الاستثمارية المثالية للمنتج التجاري. وتابع: إنه إضافة إلى حاجة المشروع إلى رؤية تخطيطية حديثة، فإنه يحتاج أيضا إلى بنية تحتية متميزة، وفائقة الجودة، نظراً لأن المشروع يتيح للمستثمرين إنشاء مبانٍ بارتفاعات غير محددة تبدأ من 16 دوراً فما فوق، وهو ما تعمل الشركة الأولى على تحقيقه في المخطط الذي احتوى على مساحات واسعة للشوارع لاستيعاب الحركة المرورية المتوقعة، إضافة إلى توفير ساحات ومناطق خضراء لاحتضان أكبر عدد ممكن من الأبراج ذات الكثافة البشرية. وتوقع الشيباني أن يزداد حجم الاستثمار في الأبراج الإدارية والتجارية والسكنية، وأن يتجه الاستثمار العقاري بشكل كبير نحو الاستثمار في تلك المنتجات في ظل التمدد السريع للمدن، خاصة مدينة الدمام التي تشهد تطويرا عمرانيا ملحوظاً من خلال المزادات العقارية التي تشهدها المنطقة، حيث شهدت في 2011 نحو 15 مزاداً عقارياً ضخ نحو خمسة ملايين متر مربع. فيما شهد عام 2012 وحتى الآن نحو 14 مزاداً عقارياً ضخ نحو تسعة ملايين متر مربع، شملت استخدامات سكنية وتجارية وصناعية وأعمالا، متوقعا أن يبلغ عدد المزادات العقارية مع نهاية العام الجاري 20 مزاداً يضخ نحو 13 مليون متر مربع، وأكثر من 11 ألف قطعة ذات استعمالات سكنية وتجارية وصناعية وتجارة وأعمال. وأشار الرئيس التنفيذي للشركة الأولى لتطوير العقارات إلى أن النمو العمراني الكبير في أطراف العاصمة الرياض ومكة وجدة والخبر والدمام والمدينة المنورة، يؤكد اتجاه المستثمرين إلى السوق العقارية كنافذة استثمارية مجدية اقتصادياً. ويرى الرئيس التنفيذي للشركة الأولى لتطوير العقارات أن أمانة المنطقة الشرقية بذلت جهوداً كبيرة في اعتماد منطقة التجارة والأعمال وتهيئتها لتكون حاضنة للمشاريع التجارية الكبيرة، متوقعاً أن تتحقق للأمانة رؤيتها تجاه منطقة التجارة والأعمال، وأن تتبعها مبادرات مماثلة من أمانات المدن الكبيرة في خلق منطقة مستقبلية للتجارة لا تحدد سقفاً للارتفاع، ما سيسهم في زيادة المساحات المتوافرة للبناء في هذه المناطق لدفع عملية التنمية. ويرى الشيباني أن نجاح ''بوابة الشرق'' سينعكس إيجابا على منطقة التجارة والأعمال، وسيغري بتطوير المزيد من الأراضي الخام في تلك المنطقة. من جهته توقع حسام الجمالي، نائب رئيس الشركة الأولى لتطوير العقارات، ''المطور والمالك للمشروع'' أن تتجه الشركات الكبرى العاملة في قطاع المال والأعمال إلى تنفيذ مشاريع نوعية ضمن منطقة التجارة والأعمال المستقبلية لمدينة الدمام، وعن نوعية المشاريع المستقبلية، أوضح الجمالي أنه من المتوقع أن تركز المشاريع على ''المولات'' التجارية والأبراج السكنية والمكتبية والتجارية، والمنشآت التعليمية والفندقية والأبراج الطبية. وأوضح أن ''الأولى'' ركزت كافة طاقاتها التشغيلية والتطويرية والتسويقية لإنجاح المشروع الذي يعد ''عين'' منطقة التجارة والأعمال وبوابة للقادمين للدمام من مطار الملك فهد الدولي. مؤكداً أن عدداً من رجال الأعمال أبدوا رغبتهم في شراء أراضي المشروع وقبل اكتماله، إلا أن الأولى فضلت البيع من خلال مزاد علني لإتاحة الفرصة العادلة للمنافسة بين جميع المستثمرين والشركات الوطنية والخليجية. وقال الجمالي: ''بوابة الشرق'' يمثل أفضل المخططات المعتمدة والمطورة ضمن منطقة التجارة والأعمال، لكونه يقع على امتداد طريق الملك فهد السريع باتجاه المطار، بالتقاطع مع طريق مجلس التعاون الخليجي - أبوحدرية - السريع شرقاً. ودعا نائب رئيس الشركة الأولى لتطوير العقارات شركات التطوير العقاري إلى تطوير مشاريع نوعية ومماثلة في منطقة التجارة والأعمال لإتاحة مزيد من العروض في المنطقة التي تستعد لاستقطاب استثمارات نوعية، وتهيئة الفرص لزيادة المعروض، ما سيسهم في استقرار الأسعار وتلبية الطلب بأسعار تنافسية لم يسبق أن توافرت للاستعمالات ذاتها. وتابع: ''لا شك أن مركز التجارة والأعمال يعد التوجه والامتداد العقاري الجديد لمدينة الدمام، حيث يقع في قلب مجموعة من المخططات السكنية والاستثمارية التي تحظى بطلب كبير من شرائح متعددة من المستثمرين، خاصة من طالبي الاستثمار التجاري والسكني متعدد الأدوار''. ويضاف إلى مشروع ''بوابة الشرق'' تمركزه في إحدى أهم مناطق الجذب الاستثماري لمدينة الدمام والمنطقة الشرقية، لكونه في قلب مركز التجارة والأعمال المستقبلي الذي اعتمدته أمانة مدينة الدمام، ضمن رؤية تخطيطية استراتيجية انتهجتها الأمانة لإحداث نقلة نوعية في تخصيص مناطق محددة لتكون مقصداً للاستثمارات ومنتجعاً للأعمال، وواجهة عمرانية مميزة تسمح بارتفاعات مفتوحة، ضمن الضوابط التنظيمية الحديثة. وكانت الأولى قد وقعت مع شركة أنساب للمقاولات لتنفيذ أعمال البنية التحتية للمشروع، ولإدخال جميع خدمات البنية التحتية للمشروع من كهرباء وإنارة ومياه وصرف صحي وتشجير وأرصفة. وتوقع عقاريون - في وقت سابق - أن تستضيف منطقة التجارة والأعمال نهضة تنموية لمدينة الدمام، تدعم قيام مجمعات تجارية وجامعات ومستشفيات ومراكز تدريبية وتعليمية، وأبراجا تجارية وسكنية، وفنادق ومستشفيات وخدمات إقليمية، كما سيوفر المشروع فرصة للمطورين الراغبين في بناء مشاريع أبراج سكنية متميزة، مطالبين - في الوقت ذاته - شركات التطوير العقاري بالعمل على تطوير بنية تحتية مثالية وقادرة على احتمال المشاريع التجارية المتوقع إنشاؤها في منطقة مركز التجارة والأعمال. يشار إلى أن هذا المشروع المرتقب الذي سيتم طرحه للمزاد قريباً هو أحد مشاريع الشركة الأولى لتطوير العقارات - المالك والمطور للعديد من المشاريع الناجحة والمفعمة بالتجدد منذ انطلاقتها في 2002.
إنشرها

أضف تعليق

المزيد من عقارات