Author

«البتروكيماويات».. رهان قوي على القطاع وبدء الإنتاج يؤثر في اتجاه المستثمرين

|
الرهان قوي على القطاع البتروكيماوي في السعودية نتيجة لتحسن أسعار النفط ونموها ونمو الإنتاج لشركات العاملة في السعودية، ولكن تبقي قضية بدء البعض في الإنتاج المؤثر على نظرة المستثمرين. ولكن هناك تذبذبا في بعض شركات القطاع؛ مما أثر على الاتجاه العام، ولكن الربعين الثالث والرابع من عام 2011 سيكونان الفيصل والمؤثر على المستثمرين ودعم قرارهم لتحقيق مستويات سعرية أفضل، خاصة إذا استمر النمو على المواد الأولية البتروكيماوية في الأسواق العالمية. القطاع استطاع الاستمرار في النمو والتحسن وتحقيق أرقام قوية مقارنة بالفترات المماثلة من العام الماضي. المتغيرات المستخدمة كالعادة سيتم التعامل مع السعر وربح الشركة وإيرادها من خلال النمو الربعي (نمو الربع الحالي مقارنة بالسابق) والنمو المقارن (نمو الربع الحالي بالربع المماثل من العام الماضي). كما سيتم الربط بين السعر والربح في مكرر الربح والربح والإيراد في هامش صافي الربح ودرجة التحسن فيه. وسيتم إلقاء الضوء على دور المصادر الأخرى في دعم الربحية للشركات. المتغيرات السابقة توجهنا للتعرف على كفاءة السوق وسلامة توجهها من خلال العلاقة بين الربح والإيراد والسعر، وبالتالي توجهها نحو الاتجاه الصحيح من عدمه. أداء قطاع البتروكيماويات السعودي اتجهت وتيرة نحو النمو لأداء قطاع البتروكيماويات السعودي في الربع الثاني عام 2011 وحقق نتائج نمو إيجابية وسلبية للربحية، وذلك بمعدل تراجع ربعي بلغ 3.59 في المائة، ولكن كان النمو المقارن إيجابيا، حيث بلغ 48.18 في المائة. وهو أداء مقارنة بالعام الماضي متحسن وإن كان متراجعا ربعيا، كما أن القطاع حقق خلال نصف عام 2011 نحو 21.804 مليار ريال كأرباح وبنسبة نمو عن العام الماضي بلغت 49.25 في المائة، كما هو واضح من الجدول رقم (1). ويرجع تذبذب الأرباح لانخفاض الإيرادات وضغط المصاريف، حيث بلغ تراجع الإيرادات الربعي 1.64 في المائة ومقارنة بالربع المماثل من العام الماضي نمت بنحو 16.82 في المائة. وخلال منتصف عام 2011 حقق القطاع إيرادات بلغت 142.3 مليار ريال وبنسبة نمو 24.99 في المائة. ولم يتمكن القطاع من خفض المصاريف، ولعل تذبذب الأداء كما هو واضح من الجدول من تراجع الهامش ربعيا بنحو 1.99 في المائة ومقارنا نما بنحو 26.85 في المائة، ولكن ارتفع على المستوي الكلي بنحو 19.4 في المائة. المؤشر تفاعل إيجابا مع النتائج السابقة، حيث نما ربعيا بنحو 3.7 في المائة ومقارنا بنحو 34.29 في المائة. ويمكن أن يفسر أن السوق بنت توقعات حول استمرار النمو مما سبب في الضغط على المؤشر؛ نظرا لأن استمرار الهبوط في الربحية غير متوقعة في منتصف عام 2011 وبالتالي من المفترض أن تستمر في التحسن، وهو ما لم يحدث هنا بشكل جزئي. ولكن هذه الفرضية صحيحة؛ لأن النتائج للقطاع حاليا متحسنة مقارنة من سابقاتها من حيث الاتجاه وحجم النمو كما هو واضح من الجدول. ولعل الربع التالي سيمثل الدفعة القوية والمنتظرة لمستثمري القطاع. شركة التصنيع الوطنية تعتبر من الشركات الكبرى في القطاع ولديها إمكانات المادية كبيرة والفرص المتاحة لها كبيرة. نمت الشركة ربحيا وحققت نموا ربعيا بلغ 2.44 في المائة وكان النمو المقارن أفضل 54.18 في المائة ونمت الإيرادات وتطابقت في الاتجاه من زاوية النمو الربعي الايجابي 12.29 في المائة والنمو المقارن الإيجابي 22.25 في المائة، وفي المقابل كان السعر قد نما إيجابا ربعيا 17.57 في المائة ومقارنا 83.54 في المائة. الوضع أسهم في ارتفاع مكرر الأرباح وارتفاعه عند 11.47 مرة. نما إيراد الشركة في عام 2011 بنحو 18.83 في المائة وعند 9.711 مليار ريال. في الوقت نفسه نما ربح الشركة إيجابا بنحو 63.5 في المائة وبلغ 1.174 مليار ريال؛ مما أدى إلى ارتفاع هامش الربح بنحو 37.59 في المائة. ونما هامش الربح الإجمالي أيضا بنحو 21.52 في المائة؛ مما يعني التحسن على أكثر من مستوى. ولعبت الإيرادات الأخرى دورا متوسطا ومثلت 12.28 في المائة من الربح المحقق. شركة اللجين تعتبر من الشركات الصغرى في القطاع وصادفت عددا من العراقيل في بدء الإنتاج ودخول السوق. تراجعت الشركة ربحيا وحققت هبوطا ربعيا بلغ 269.68 في المائة وكان الهبوط المقارن 165.6 في المائة وتراجعت الإيرادات وتطابقت في الاتجاه من زاوية النمو الربعي السلبي 22.7 في المائة والنمو المقارن الإيجابي 2346.21 في المائة، وفي المقابل كان السعر قد نما سلبا ربعيا 0.47 في المائة ومقارنا إيجابا 63.32 في المائة. الوضع أسهم في تراجع مكرر الأرباح وتحوله إلى السلب 41.95 مرة. نما إيراد الشركة في عام 2011 بنحو 5439 في المائة وعند 638 مليون ريال. في الوقت نفسه تراجعت خسارة الشركة إيجابا بنحو 43.10 في المائة وبلغ 7.937مليون ريال؛ مما أدى لتراجع هامش الخسارة بنحو 98.97 في المائة. ونما هامش الربح الإجمالي أيضا؛ مما يعني التحسن على أكثر من مستوى. ولعبت الإيرادات الأخرى دورا كبيرا ومثلت 156.22 في المائة من الربح المحقق. شركة سابك تعتبر عملاق الصناعة، ولديها إمكانات مادية كبيرة والفرص المتاحة لها كبيرة ومعدلات النمو مستمرة. نمت الشركة ربحيا وحققت نموا ربعيا بلغ 5.35 في المائة، وكان النمو المقارن أفضل 61.50 في المائة ونمت الإيرادات وحققت الاتجاه نفسه من زاوية النمو الربعي 9.14 في المائة والنمو المقارن الإيجابي 26.57 في المائة، وفي المقابل كان السعر قد نما سلبا ربعيا 1.19 في المائة وموجبا مقارنا 21.28 في المائة. الوضع أسهم في تحسن مكرر الأرباح وانخفاضه عند 11.59 مرة. نما إيراد الشركة في عام 2011 بنحو 29.42 في المائة وعند 95.025 مليار ريال. في الوقت نفسه نما ربح الشركة إيجابا بنحو 51.13 في المائة وبلغ 15.79 مليار ريال؛ مما أدى إلى ارتفاع هامش الربح بنحو 16.77 في المائة. ونما هامش الربح الإجمالي أيضا بنحو 3.05 في المائة؛ مما يعني التحسن على أكثر من مستوى. ولعبت الإيرادات الأخرى دورا ثانويا ومثلت 6.32 في المائة من الربح المحقق. شركة سافكو تعتبر من الشركات الكبرى في الأسمدة ولديها إمكانات مادية كبيرة والفرص المتاحة لها كبيرة. تراجعت الشركة ربحيا ولم تحقق نموا ربعيا وإنما هبوطا بلغ 5.13 في المائة وكان النمو المقارن أسوأ 12.93 في المائة ونمت الإيرادات واختلفت في الاتجاه من زاوية النمو الربعي 5.57 في المائة والنمو المقارن الإيجابي 9.68 في المائة، وفي المقابل كان السعر قد نما إيجابا ربعيا 0.8 في المائة ومقارنا 47.08 في المائة. الوضع أسهم في ارتفاع مكرر الأرباح عند 14.53 مرة. نما إيراد الشركة في عام 2011 بنحو 12.7 في المائة وعند 2.314 مليار ريال. في الوقت نفسه نما ربح الشركة إيجابا بنحو 1.07 في المائة وبلغ 1.623 مليار ريال؛ مما أدى لتراجع هامش الربح بنحو 10.32 في المائة. وتراجعت هامش الربح الإجمالي بنحو 5.76 في المائة؛ مما يعني التراجع. ولعبت الإيرادات الأخرى دورا متوسطا ومثلت 38.68 في المائة من الربح المحقق. شركة المجموعة السعودية تعتبر من الشركات الكبرى في القطاع ولديها إمكانات مادية كبيرة والفرص المتاحة لها كبيرة. تراجعت الشركة ربحيا وحققت هبوطا ربعيا بلغ 37.09 في المائة وكان النمو المقارن معاكسا وموجبا 458.07 في المائة، ونمت الإيرادات واختلفت في الاتجاه من زاوية النمو الربعي الإيجابي 0.05 في المائة والنمو المقارن 21.5 في المائة، وفي المقابل كان السعر قد نما سلبا ربعيا 0.65 في المائة ومقارنا نما 32.47 في المائة. الوضع أسهم في تحسن مكرر الأرباح وانخفاضه عند 16.81 مرة. تراجع إيراد الشركة في عام 2011 بنحو 0.28 في المائة وعند 2.3 مليار ريال. في الوقت نفسه نما ربح الشركة إيجابا بنحو 125.86 في المائة وبلغ 381 مليون ريال؛ مما أدى إلى ارتفاع هامش الربح بنحو 126.49 في المائة. ونما هامش الربح الإجمالي أيضا بنحو 55.71 في المائة؛ مما يعني التحسن على أكثر من مستوى. ولعبت الإيرادات الأخرى دورا متوسطا ومثلت 72.4 في المائة من الربح المحقق. شركة نماء للكيماويات تعتبر من الشركات صغيرة الحجم في القطاع والفرص المتاحة لها كبيرة، خاصة في مناطق مختلفة. نمت الشركة ربحيا وحققت نموا ربعيا بلغ 486.93 في المائة وكان النمو المقارن 59.52 في المائة واتجهت الإيرادات وتطابقت في الاتجاه مع الإيرادات من زاوية النمو الربعي الإيجابي 0.68 في المائة والنمو المقارن الإيجابي 39.78 في المائة، وفي المقابل كان السعر قد نما إيجابا ربعيا 1.84 في المائة ومقارنا 16.32 في المائة. الوضع أسهم في تحسن مكرر الأرباح وبلوغه عند 41.4 مرة. نما إيراد الشركة في عام 2011 بنحو 51.37 في المائة وعند 436 مليون ريال. في الوقت نفسه تراجع ربح الشركة سلبا بنحو 1.37 في المائة وبلغ 12.487 مليون ريال؛ مما أدى إلى تراجع هامش الربح بنحو 34.85 في المائة. وتراجع هامش الربح الإجمالي أيضا بنحو 21.53 في المائة؛ مما يعني التراجع على أكثر من مستوى. ولعبت الإيرادات الأخرى دورا متوسطا ومثلت 54.32 في المائة من الربح المحقق. شركة الصحراء للبتروكيماويات تعتبر من الشركات المتوسطة في القطاع ولديها توجهات إيجابية للصناعة والفرص المتاحة لها كبيرة. نمت الشركة ربحيا وحققت نموا ربعيا بلغ 109.04 في المائة وكان النمو المقارن متوافقا وعند 107.33 في المائة ونمت الإيرادات واتفقت في الاتجاه من زاوية النمو الربعي 630.97 في المائة والنمو المقارن 738.58 في المائة، وفي المقابل كان السعر قد نما إيجابا ربعيا 14.16 في المائة ومقارنا 36.1 في المائة. الوضع أسهم في نمو مكرر الأرباح وارتفاعه عند 18.19مرة. نما إيراد الشركة في عام 2011 بنحو 97.7 في المائة وعند 971.993 مليون ريال. في الوقت نفسه نما ربح الشركة إيجابا بنحو 42.49 في المائة وبلغ 309 مليون ريال؛ مما أدى إلى انخفاض هامش الربح بنحو 67.47 في المائة. ولعبت الإيرادات الأخرى دورا أساسيا ومثلت 101 في المائة من الربح المحقق. #2# شركة سبكيم تعتبر من الشركات المتوسطة في القطاع ولديها توجهات مستقبلية كبيرة والفرص المتاحة لها كبيرة. نمت الشركة ربحيا وحققت نموا ربعيا بلغ 36.79 في المائة، وكان النمو المقارن أفضل 88.66 في المائة ونمت الإيرادات وتطابقت في الاتجاه من زاوية النمو الربعي الايجابي 20.75 في المائة والنمو المقارن الإيجابي 125 في المائة، وفي المقابل كان السعر قد نما سلبا ربعيا 3.15 في المائة وموجبا مقارنا 3.61 في المائة. الوضع أسهم في تحسن مكرر الأرباح وانخفاضه عند 15.95 مرة. نما إيراد الشركة في عام 2011 بنحو 125.16 في المائة وعند 1.534 مليار ريال. في الوقت نفسه نما ربح الشركة إيجابا بنحو 69.54 في المائة وبلغ 286 مليون ريال؛ مما أدى لانخفاض هامش الربح بنحو 24 في المائة. وتراجع هامش الربح الإجمالي أيضا بنحو 23.25 في المائة؛ مما يعني التراجع على أكثر من مستوى. ولعبت الإيرادات الأخرى دورا لا يذكر ومثلت 1.53 في المائة من الربح المحقق. شركة ينساب تعتبر من الشركات الكبرى في القطاع ولديها إمكانات مادية كبيرة والفرص المتاحة لها كبيرة. نمت الشركة ربحيا وحققت نموا ربعيا بلغ 34.79 في المائة وكان النمو المقارن أفضل 91.82 في المائة ونمت الإيرادات وتطابقت في الاتجاه من زاوية النمو الربعي 28.36 في المائة والنمو المقارن الإيجابي 59.87، وفي المقابل كان السعر قد نما سلبا ربعيا 1.87 في المائة وموجب مقارنا 24.15 في المائة. الوضع أسهم في تحسن مكرر الأرباح وانخفاضه عند 10.26 مرة. نما إيراد الشركة في عام 2011 بنحو 101 في المائة وعند 4.754 مليار ريال. في الوقت نفسه نما ربح الشركة إيجابا بنحو 120.72 في المائة وبلغ 1.682 مليار ريال؛ مما أدى إلى ارتفاع هامش الربح بنحو 9.59 في المائة. ونما هامش الربح الإجمالي أيضا بنحو 4.18 في المائة؛ مما يعني التحسن على أكثر من مستوى. ولعبت الإيرادات الأخرى دورا لا يذكر ومثلت 6.65 في المائة من الربح المحقق. شركة البتروكيماويات المتقدمة تعتبر من الشركات المتوسطة في القطاع ولديها إمكانات جيدة والفرص المتاحة لها مستقبلا كبيرة. تحسنت الشركة ربحيا وحققت نموا ربعيا جاوز 18.69 في المائة، وكان النمو المقارن أفضل 138 في المائة ونمت الإيرادات وتطابقت في الاتجاه من زاوية النمو الربعي الإيجابي 11.25 في المائة والنمو المقارن الإيجابي 64.63 في المائة، وفي المقابل كان السعر قد نما ربعيا 10.68 في المائة ومقارنا 66.42 في المائة. الوضع أسهم في تحسن مكرر الأرباح وانخفاضه عند 9.72 مرة. نما إيراد الشركة في عام 2011 بنحو 54 في المائة وعند 1.41 مليار ريال. في الوقت نفسه نما ربح الشركة إيجابا بنحو 143 في المائة وبلغ 287 مليون ريال؛ مما أدى إلى ارتفاع هامش الربح بنحو 58 في المائة. ونما هامش الربح الإجمالي أيضا بنحو 35.69 في المائة؛ مما يعني التحسن على أكثر من مستوى. ولعبت الإيرادات الأخرى دورا لا يذكر ومثلت 0.76 في المائة من الربح المحقق. شركة بترورابغ تعتبر من الشركات الكبرى في القطاع ولديها إمكانات مادية كبيرة والفرص المتاحة لها كبيرة وتعتبر أول تجربة لـ''أرامكو'' في البتروكيماويات. تراجعت الشركة ربحيا ولم تحقق نموا ربعيا وإنما هبوطا بلغ 158 في المائة، وكان النمو المقارن أكثر سلبية عند 430 في المائة وتراجعت الإيرادات واتفقت في الاتجاه من زاوية النمو الربعي السلبي 49.12 في المائة والنمو المقارن السلبي 36.53 في المائة، وفي المقابل كان السعر قد نما إيجابا ربعيا 9.49 في المائة وسلبا مقارنا 1.82 في المائة. الوضع أسهم في تدهور مكرر الأرباح وانخفاضه عند موجب 211 مرة. تراجع إيراد الشركة في عام 2011 بنحو 1.64 في المائة وعند 22.805 مليار ريال. في الوقت نفسه تراجع ربح الشركة سلبا بنحو 24.7 في المائة وبلغ 296 مليون ريال؛ مما أدى إلى انخفاض هامش الربح بنحو 23.45 في المائة. ونما هامش الربح الإجمالي أيضا بنحو 60.25 في المائة؛ مما يعني التحسن على مستوى واحد. ولعبت الإيرادات الأخرى دورا كبيرا ومثلت 95.13 في المائة من الربح المحقق. شركة كيمانول تعتبر من الشركات الصغرى في القطاع ولديها إمكانات مادية محدودة والفرص المتاحة لها محدودة. نمت الشركة ربحيا وحققت نموا ربعيا بلغ 9.8 في المائة وكان النمو المقارن أفضل 23.13 في المائة واتفقت الإيرادات في الاتجاه من زاوية النمو الربعي الايجابي 2.81 في المائة والنمو المقارن الإيجابي 75.69 في المائة، وفي المقابل كان السعر قد نما سلبا ربعيا 0.36 في المائة ومقارنا سالب 3.81 في المائة. الوضع أسهم في تدهور مكرر الأرباح وارتفاعه عند 194 مرة. نما إيراد الشركة في عام 2011 بنحو 74.17 في المائة وعند 392 مليون ريال. في الوقت نفسه نما ربح الشركة بنحو 14.61 في المائة وبلغ 20.252 مليون ريال؛ مما أدى إلى انخفاض هامش الربح بنحو 34.2 في المائة. ونما هامش الربح الإجمالي بنحو 22.41 في المائة؛ مما يعني التحسن على مستوى الإنتاج. ولعبت الإيرادات الأخرى دورا هامشيا ومثلت 2 في المائة (سالب) من الربح المحقق. شركة كيان وبتروكيم لم تبدأ في الإنتاج بصورة تجارية، وقد يتم ذلك في الربع الأخير من عام 2011. مسك الختام النتائج المقارنة دعمت المستثمر وتطلعاته على مستوى الشركات، وإن كانت أرقام النمو الربعي أقل من المتوقع، وربما يحسم القضية نتائج الربع الثالث من عام 2011.
إنشرها