عقارات

السعودية تسعى لرفع نسبة تملك المواطنين للمنازل إلى 80 % مع حلول 2024

السعودية تسعى لرفع نسبة تملك المواطنين للمنازل إلى 80 % مع حلول 2024

السعودية تسعى لرفع نسبة تملك المواطنين للمنازل إلى 80 % مع حلول 2024

السعودية تسعى لرفع نسبة تملك المواطنين للمنازل إلى 80 % مع حلول 2024

السعودية تسعى لرفع نسبة تملك المواطنين للمنازل إلى 80 % مع حلول 2024

بدأت شركة إيوان في تطوير مشروع الفريدة السكني في جدة الذي يضم 2,086 وحدة سكنية والانطلاق في أعمال البناء بعد استصدار التراخيص المطلوبة من الجهات الحكومية المعنية عبر فلل سكنية تربعت فوق ما يزيد على مليون متر مربع. #4# وأوضح لـ "الاقتصادية" المهندس فهد المطوع، الرئيس التنفيذي في شركة إيوان، أن سوق الإسكان في المملكة سوق كبيرة، وأن هناك حاجة متنامية وطلب متزايد وكبير على الوحدات السكنية من قبل المواطنين والمقيمين من مختلف الشرائح، حيث إن فئة الشباب تشكل النسبة الأكبر من الشعب السعودي وتسعى إلى تملك المنازل. وأكد المهندس فهد المطوع، أن هناك حاجة فعلية إلى بناء أكثر من 1.5 مليون وحدة سكنية خلال السنوات الخمس المقبلة، وأن الحكومة السعودية تسعى لرفع نسبة امتلاك المنازل بين المواطنين إلى 80 في المائة مع حلول العام 2024 عبر توفير مساكن تتمتع بتكلفة مناسبة تتوافق مع القدرات الشرائية للمواطنين. مع الأخذ في الحسبان أن نسبة السكان في المملكة في حالة تزايد مستمر؛ إذ تشير الدراسات إلى زيادة عدد السكان بنسبة كبيرة جدا خلال الـ15 المقبلة؛ وذلك سيتطلب بناء ملايين الوحدات السكنية الإضافية. #2# وأشار المهندس فهد المطوع إلى أن الأوامر الملكية السامية التي صدرت أخيرا تدعم بشكل كبير جدا قطاع الإسكان في المملكة، وستكون من الدعامات الأساسية لتماسك القطاع العقاري، إضافة إلى وجود طلب حقيقي متزايد على الوحدات السكنية، ونجد أن الحكومة أخذت على عاتقها تأمين الوحدات السكنية للمواطنين بالأسعار التي تتناسب مع قدراتهم، وأننا نتوقع تعاونا كبيرا بين وزارة الإسكان والمطورين العقاريين، والعمل على إيجاد أعداد الوحدات السكنية المطلوبة والتي تقدر بنصف مليون وحدة سنويا. كذلك، فإن هذه القرارات خلقت بالطبع الثقة لدى القطاع الخاص المتخصص في التطوير العقاري، ويشجع الشركات المحلية والأجنبية للاستثمار بشكل فوري وكبير في هذا القطاع لإنشاء الوحدات السكنية ضمن نطاق سعر القرض المقدم من صندوق التنمية العقاري. مؤكدا أن هذه التوجهات الحكومية ستسهم في خلق فرص تمويل أمام البنوك، خاصة بعد القرارات الأخيرة بمنح صندوق التنمية الصلاحية في ضمان الأفراد لدى تلك البنوك. وهذه القرارات ستطول أيضا قطاع الإنشاءات بكل صنوفه من شركات تطوير وموردي مواد البناء وتجار الأراضي، حيث إن الطلب المتوقع تناميه على مواد البناء سيستحوذ على الفائض من إنتاج مصانع الأسمنت وأيضا الحديد وبقية مواد البناء. والأهم أن هذا النشاط في سوق العقار سيوفر فرصا للعمل من خلال الحاجة إلى المزيد من عمال البناء. #3# وقال فهد المطوع: إن عمليات بناء مشروع الفريدة قد بدأت بالفعل بعد أن حصلت الشركة على التراخيص من الجهات الحكومية المعنية، وقد وقّعت الشركة العقود اللازمة مع الشركات المتخصصة وآخرها كان مع إحدى الشركات للبدء في تنفيذ أعمال البنية التحتية. وسينفذ المشروع على مراحل عدة، على أن يكتمل المشروع بشكل كامل مع المرافق كافة خلال أربع سنوات. وقال: إن تنفيذ مشاريع البنية التحتية داخل مشروع الفريدة من ماء وهاتف وكهرباء وصرف صحي ومجاري السيول هي من أولى النشاطات التي بدأت بتنفيذها بناءً على أعلى معايير الجودة، حيث قامت إيوان بالفعل في إجراء بعض التحديثات والتعديلات على مخططاتها تجاوبا مع المتطلبات والشروط التي وضعتها أمانة محافظة جدة فيما يخص خدمات الصرف الصحي وتصريف السيول اعتمادا على التغييرات التي طرأت على مواصفات المشروعات السكنية بعد السيول التي هطلت على مدينة جدة، وهذه المشاريع ستجعل مشروع الفريدة السكني بعيدا عن أية آثار سلبية قد تنشأ عن السيول. أضاف المطوع قائلا: "سيتي سكيب جدة" فرصة رائعة للتعرف على الاستراتيجيات والرؤى التي يطرحها المطورون والمختصون في المملكة والالتقاء بهم تحت سقف واحد لمناقشة أفضل السبل للمساهمة في معالجة قضايا الإسكان خلال السنوات المقبلة، خاصة بعد القرارات الملكية السامية الكريمة التي زادت من المناخ الإيجابي الذي يشهده هذا القطاع أخيرا". ولدى الشركة ومنذ تأسيسها رؤية واضحة أقرها واعتمدها الشركاء المؤسسون منذ البداية واتفقوا على أن تركز الشركة على شريحة متوسطي الدخل وهي تمثل النسبة الأكبر في المملكة ولا تمتلك مساكن خاصة بها. تم تحديد رؤية الشركة ليكون الغرض منها خدمة شريحة متوسطي الدخل بمنتجات سكنية تتواءم مع احتياجاتها بأسلوب عصري وبأسعار تنافسية مع تقديم خدمات القيمة المضافة كافة؛ لذلك تركز إيوان على بناء وتطوير الأحياء المتكاملة التي تضم كافة الخدمات والمرافق الاجتماعية والصحية والخدماتية والترفيهية، وتتسم مشاريعها ومنها مشروع الفريدة السكني الذي بدأ تطويره بالفعل بتصميم معماري ثري وتصاميم داخلية توفر للبيئة السعودية متطلباتها وخصوصيتها، وكل ذلك لتوفير مناخ اجتماعي ملائم للعادات الاجتماعية القيمة في المجتمع السعودي. كما أن المواقع الجغرافية التي تختارها إيوان لتطوير مشاريعها كموقع مشروع الفريدة السكني في شمال جدة سيسهم بلا شك في تخفيف الضغط على المدن الرئيسة من ناحية الحركة المرورية. ومشروع الفريدة يجعل ساكنيها من ذوي الدخل المتوسط يتفردون بامتلاك حياة فريدة على أرض الفريدة، ليصبح مشروع الفريدة الترجمة الحقيقية والعملية لطموحات العديد من أبناء المنطقة ممن يبحثون عن امتلاك فيلتهم الخاصة لينعموا بالسكينة والهدوء بعيدا عن ضوضاء المدينة وازدحامها. وموقع مشروع الفريدة استراتيجي وهو الامتداد العمراني الطبيعي للمدينة لمشاريع الشركة المستقبلية، وسيوفر المشروع المتطلبات الأساسية للحياة بأسلوب راقٍ وانسيابية نادرة توفر الهدوء والراحة، إضافة إلى شكل معماري جميل من الخارج يكون إضافة ثرية للشكل العام، أما من الداخل فمن المعروف أن للبيئة السعودية متطلبات أساسية وخصوصية تم أخذها في الحسبان وجعلها أساسا لاعتماد التصاميم سواء الداخلية أو الخارجية في توازن دقيق بين الشكل والمضمون. وفوق كل ذلك سيخلق المشروع مناخا اجتماعيا ملائما للعادات الاجتماعية القيمة في المجتمع السعودي يتناسب مع أحد أهم توجهات الدولة في التنمية العقارية في المملكة. لذا كان التنوّع أيضا في مساحات الفلل التي تتراوح بين 280 مترا مربعا و430 مترا مربعا، من يشتريها فقد امتلك الفريدة بأسرها؛ فكل حيٍّ من أحيائها السكنية مشمول بجميع المرافق والخدمات من مياه، وكهرباء، وبنية تحتية، ومساجد، ومراكز تجارية، ومرافق ترفيهية، ومدارس وخدمات عامة. وقد تم تقسيم المشروع إلى ثمانية أحياء تصل فيما بينها طرق رئيسة عدة، إضافة إلى العديد من الطرق الفرعية التي تمتد كشبكة متصلة لتربط الأحياء بالطرق الرئيسة ومنها إلى طريق المدينة، وقد تم تصميم الطرقات لتساعد على انسيابية الحركة داخل الفريدة والحيلولة دون وجود أيّ أثر للاختناقات المرورية. وتقف فلل الفريدة بطرازها المعماري الأنيق الذي يتلون بين مجموعة من التصاميم الخلابة ابتداء من تصميم البحر الأحمر ووصولا إلى تصاميم البحر المتوسط مرورا بطابع جدة المعماري والتصميم المكسيكي الأنيق، ولم يكن هذا التنوّع في اختيار مجموعة التصاميم إلا ليحاكي أذواق ساكنيها ويلبي متطلبات أسرهم. وفي محاولة من المشروع الرائد لا لتشييد المساكن فحسب، بل لبناء صروح من الفن والجمال تليق بالناس وبأذواقهم الراقية؛ عمدت الفريدة إلى رسم أسلوب حياة جديد لمن يبحثون عن السعادة والهدوء وراحة البال من خلال امتلاكهم لمساكن ذات جودة عالية وبأسعار مناسبة، فالأجود في العقار وفقا لفلسفة إيوان وفلسفة مشروع الفريدة ليس هو الأغلى، بل هو الأكثر مناسبة لطموحات وتطلعات ومتطلبات صاحب العقار نفسه، ليقع كل ذلك وسط بيئة ملائمة تتفق مع القيم والتطلعات المحلية في المنطقة، تلك البيئة التي اختارها كل الباحثين عن الهدوء والسكينة وسط بيئة اجتماعية مصممة لذوي الدخل المتوسط ومبنية بإطار يراعي الأصول والتقاليد السعودية، ليجول أصحاب الفلل الرائعة ببصرهم في أفق أرحب يتسع لتصبح أرضه بيتا وسماؤه سقفا، والحياة فيه تشكل أقصى الأمنيات الواقعية التي تفوق الخيال روعة. وعبر تاريخ شركة إيوان في مجال الإسكان، تجسدت معاني الإتقان باعتباره أكثر من مجرد صفة ترتبط بتحفة فنية أو شيء ثمين أو بناء فخم، ليكون الإتقان إحساسا معماريا وذوقا تنفيذيا يتدفق من خلال كل ما يحيط بنا ليطلق أسمى مشاعرنا وطاقاتنا الإنسانية في أعظم صورها، ولعل هذه هي الفلسفة التي تؤمن بها شركة إيوان في سعيها الدؤوب والخالص إلى تجسيد معاني الإتقان في كل مشروعاتها السكنية ومن خلال تطوير أحياء سكنية متكاملة الخدمات بأسعار مناسبة. وفي ظل البيئة الاستثمارية المواتية في السوق السعودية. ومع افتقار معظم المساكن من حولنا إلى عنصر التفرد والأصالة، وتوجهها نحو زخرفة خارجية تغفل أبسط أسس ومعايير التصميم العربي والإسلامي، أصبحت كأقفاص أسمنتية غير ملائمة للسكن تتجه لانفتاح على الخارج وتهمل خصوصية الداخل، فلم تراع في ذلك كله شروط المواءمة والتوافق الاجتماعي والاقتصادي والبيئي. ووسط سيادة هذا النمط؛ يظهر للعيان مشروع الفريدة السكني كإحدى تحف شركة إيوان المهداة للعميل في المملكة الحبيبة، وبين ربوع جدة عروس البحر الأحمر ليثبت أنه لا يزال للرقي والسمو في الأذواق من يقدِّرون فيبنون، ومن يُقدِّرون فيسكنون. وتحمل الفريدة على أرضها مجمّعا سكنيا مخدوما بالمرافق كافة وموزعة بطريقة تخدم السكان وتلبي احتياجاتهم، فعلى مقربة من فيلتك تجد المسجد والمتاجر الصغيرة والكبيرة ومراكز الخدمات الطبية الضرورية، وغير ذلك من المتطلبات التي تساعدك لتهنأ بالعيش في الفريدة وتنعم بالسكينة والراحة، وستحتوي الفريدة مساحة كبيرة للاستخدام التجاري، حيث خصصت 5632م2، تشمل مراكز للتسوق في موقعين، أحدهما في مركز المدينة الرئيس في الجزء الشمالي للمشروع، والآخر في الجزء الجنوبي على طول طريق الملك عبد الله، ويهدف هذا التوزيع إلى تحقيق الخصوصية في الأحياء السكنية وتسهيل الوصول إليهما دون تعطيل حركة المرور داخل المناطق السكنية. ويضم كل مركز مجموعة من المحال التجارية والمطاعم ومواقف للسيارات ومباني عامة ومساحات خضراء ومناطق ترفيه للعائلات ومساحات مفتوحة مشجرة وبها نوافير مياه، ومناطق مصممة للجلوس أو المشي، هذا ليشعر زوار المركز بمتعة حقيقية للتسوق، وتكون مقصدا للعديد من الزوّار من خارج الفريدة ونقطة جذب رئيسة في المنطقة. كما أعدت الفريدة وحدات رعاية صحية بمساحة إجمالية 1502م2 موزعة على ثلاثة أحياء وفق خطة إستراتيجية تضمن التوزيع الأمثل لخدمة المراجعين وآلية عمل طموحة تتوج باستقطاب نخبة من الكوادر الطبية المميزة والحائزة على شهادات وخبرات عالمية تستجيب لاحتياجات السكان وتلتزم بالحفاظ على أعلى مستويات الرعاية الصحية. ومع ميل الإنسان بطبعه إلى الراحة والاستجمام؛ أولت الفريدة اهتماما خاصا للمرافق الترفيهية والرياضية التي صممت لتتوافق مع المتطلبات الترفيهية للفئات العمرية من مختلفة الجنسين، كما تمت مراعاة الخصوصية وابتكار يوم للرجال ويوم للنساء، حيث تتيح هذه المرافق للباحثين عن التشويق مجموعة من الألعاب الرياضية المثيرة بأنواعها كافة وألعاب فيديو حديثة، إضافة إلى مسابح مجهزة، وملاعب، وقاعات للياقة البدنية والجمباز وبرامج صحية، لتكون الوجهة الترفيهية لأفراد العائلة كافة. وتوفر الفريدة أساسا متينا للتعليم يدوم مدى الحياة بدءا من مراكز مرحلة الطفولة المبكرة التي تهدف إلى إثراء وجذب اهتمام الأطفال وتهيئتهم للمرحلة الابتدائية، إلى برامج المدارس الثانوية التي ستعد الطلاب لمواجهة تحديات التعليم العالي. وتسعى مدارس الفريدة إلى تزويد الطلاب بأساس متين من التعليم والمهارات، والسلوك الفكري الذي يمكنهم من المشاركة في المجتمع. وتم توزيع وتصميم المساجد بحيث تستوعب سكان الفريدة كافة، فهناك ثلاثة مساجد ضخمة مساحة كل منها 4900م2، وهي مهيأة لاستيعاب المصلين يوم الجمعة، وثلاثة مساجد أخرى موزعة في الأحياء وتبلغ المساحة المبنية للمسجد 1000م2 والمساحة الكلية 2000م2. وغاية المعمار العربي هي غاية سامية هدفها الوصول إلى عمارة سوية لها شخصيتها وطابعها الجمالي والعملي في وقت واحد، فأينما تنقلت ببصرك في أرجاء الفريدة؛ فإنك ستحظى بالخصوصية، وستشهد بنفسك التصميم المعماري الأصيل المبني وفق أسس اجتماعية سعودية تراعي العادات وتدعم التقاليد، وما أن تدخل إلى أرض المشروع حتى تفتح عينيك على مصراعيهما مستمتعا بالفن المعماري والمزيج الحضاري الذي ينتقل بك من لون إلى آخر ومن تصميم إلى تصميم: دار المُنى: من الحجاز من أرض الرواشين الجذابة والألوان المتناسقة تطل علينا فلل دار المنى الجميلة التي تحمل طابع جدة بأسلوب بناء حديث مميّز. دار الحُسن: بمرجانه الملوّن وأصدافه المتلألئة، من صفاء مياه الرقراقة وجمال خلجانه تأتيكم فلل دار الحسن التي تحمل في بنائها طابع مدن البحر الأحمر الموشحة بالحداثة والتطوّر. دار السعادة: من شواطئه المشمسة ومدنه الساحلية تجتمع فنون البناء معا لتشكل فلل دار السعادة المصبوغة بطابع البحر المتوسط الغني بإرثه الحضاري والشهير بفنون بناء العبقرية. دار الرحاب: من أرض الحضارة وبلد التراث وفن العمارة الذي يحمل بين ثناياه روح الفن الإسباني تأتيكم فلل دار الرحاب ذات الطابع المكسيكي المميّز بجماله ورونقه. وتقف إيوان بمشروع الفريدة لتؤكد على تكريس كامل الخبرات والمهارات في خدمة احتياجات ومتطلبات العميل، فالمبنى يعتبر ناجحا إذا رآه العميل كذلك، ليتمثل دور العقاري بحق في الوصول إلى تلبية تلك الاحتياجات وتحقيق هذه المتطلبات، فعندما تنفرد بفكرة؛ فإنك تشكِّلها وفق ما تحب، لكن في الفريدة فقد تم تشكيل الفكرة وتنفيذها وفقا لما يحب العميل، ليبقى رضاؤه هو الغاية والهدف.
إنشرها

أضف تعليق

المزيد من عقارات