«شنايدر إليكتريك» تفوز بجائزة أفضل مشروع في قطاع الطاقة في المملكة

«شنايدر إليكتريك» تفوز بجائزة أفضل مشروع في قطاع الطاقة في المملكة

«شنايدر إليكتريك» تفوز بجائزة أفضل مشروع في قطاع الطاقة في المملكة

«شنايدر إليكتريك» تفوز بجائزة أفضل مشروع في قطاع الطاقة في المملكة

تمتلك شنايدر إليكتريك تاريخاً عريقاً يمتد إلى أكثر من 170 عاماً وهي شركة عالمية متخصصة في مجال إدارة الطاقة توجد في أكثر من 100 بلد، وتقدم حلولا متكاملة لعدة قطاعات، وتحتل مراكز قيادية في مجال الطاقة والبنية التحتية والعمليات الصناعية، وأنظمة التحكم في الأبنية، ومراكز البيانات والشبكات، إلى جانب التطبيقات السكنية. وقد مضى على وجود الشركة في المملكة أكثر من 30 عاماً، ولديها أكثر من 600 موظف ومصنعين وثلاثة فروع في كل من الرياض وجدة والخبر، إضافة إلى خمسة مكاتب للمبيعات، كل ذلك لضمان البقاء على صلة وثيقة بالعملاء والشركاء على حد سواء. وفي حين تتمتع المملكة بمعدل عال على صعيد استهلاك الطاقة الكهربائية ومعدل نمو سكاني كبير مما سيخلق في المستقبل المزيد من الطلب على الكهرباء والمياه، تسعى الشركة إلى تعزيز دورها في هذا المجال عن طريق تقديم الحلول المتكاملة القادرة على التعامل مع معدلات استهلاك الطاقة الكهربائية العالية من خلال استعمال الموارد الطبيعية المتوافرة في المملكة بصورة أكثر فعالية. وتتمتع المملكة العربية السعودية باقتصاد متنام باستمرار نظراً للإنفاق الحكومي السخي على مشاريع البنية التحتية والصحة والتعليم وغيرها من المرافق الأخرى. وقد فتحت هذه المشاريع مجالاً واسعاً لشنايدر إلكتريك لتقديم مجموعة شاملة من الحلول المبتكرة في مجال إدارة الطاقة. وتتمثل نقاط القوة التي تتمتع بها الشركة في الجودة ومستوى الموثوقية العالي الذي تتمتع بها منتجاتها وخبرتها الواسعة التي تراكمت على مدى سنوات عملها الطويلة في المملكة. #2# الجوائز التكريمية تم تكريم شنايدر إلكتريك لعملها على مشروع كلية البنات في جامعة الملك سعود، حيث يعد هذا البناء ثاني أكبر حرم جامعي للبنات في المملكة وجزء من المشروع التوسعي الطموح. وشاركت شنايدر إليكتريك في المشروع منذ مرحلة التصميم وصولاً إلى مرحلة التنفيذ بتأمين شبكة واسعة من لوحات التوزيع الكهربائية ذات الجهد المتوسط والمنخفض، إضافة إلى النظام المركزي لمراقبة العمليات والتحكم فيها، وكانت المورد الوحيد لكافة جوانب المشروع عبر تقديمها حلولا لخفض النفقات التشغيلية مع ضمان أعلى مستويات الراحة والسلامة. وانطلاقا من خبرتها الواسعة في صناعة الطاقة، تؤمن شنايدر إليكتريك مجموعة حلول معدلة توفر الأمان والثقة ومستويات عالية من الإنتاجية بشكل مستمر، هذا يعني للمستخدم انخفاض في النفقات الرأسمالية والنفقات التشغيلية على حد سواء مع زيادة الموثوقية في إمدادات الطاقة والتحكم، حتى في المناطق الخطرة. كما تقدم شنايدر إليكتريك حلول جديدة ومبتكرة لخدمة العملاء في لتلبية الزيادة في الطلب على كفاءة استخدام الطاقة في جميع العمليات. وبهدف تلبية الطلب المتزايد على الطاقة في المملكة العربية السعودية، تقدم شنايدر إليكتريك حلولاً جديدة ومبتكرة في مجال الطاقة لقطاع المرافق العامة، حيث من شأن هذه الحلول أن تعزز مستوى توافر الطاقة بأقل تكلفة مع السرعة في التنفيذ. ترتبط شنايدر إليكتريك بعلاقة قوية مع الشركة السعودية للكهرباء وقد نشأت هذه العلاقة من خلال التعاون الذي تم بين الطرفين في العديد من المشاريع الكبرى. ومع تبني الشركة السعودية للكهرباء لمفهوم الشبكة الذكية، كانت شنايدر إليكتريك أول من يبادر إلى تبني هذه التكنولوجيا حيث قدمت المنتجات والحلول الذكية التي جرى تركيبها في كثير من المدن في مختلف أنحاء المملكة. وإن هذا التحول الكبير من الشبكات التقليدية إلى الذكية سيتيح للشركة مواجهة تحديات الطاقة بكفاءة أعلى. وبهدف تزويد عملائها بحلول شاملة تلبي توقعاتهم، استحوذت شنايدر إليكتريك على شركة "أريفا للتوزيع"، التي تلعب دوراً مكملاً ومهماً في سوق الطاقة. وبناء على ذلك، وسعت الشركة وجودها الجغرافي في الأسواق الرئيسية وعززت حضورها بما يتماشى مع التوجهات الجديدة. وقد أتاح ذلك لشنايدر إليكتريك تعزيز مكانتها الريادية العالمية في مجال الأنظمة الكهربائية ذات الجهد المتوسط وأتمتة الشبكات من خلال توفير أفضل المنتجات للعملاء والمرافق ذات الطلب الكثيف على الطاقة، حيث جاء 45 في المائة من مبيعاتها من الاقتصادات الجديدة. كما أصبحت مزوداً لمجموعة متكاملة من حلول الطاقة وتولت تنفيذ عدد كبير من المشاريع الجديدة بالتعاون مع مقاولين محليين. ويقول باتريك أمور نائب الرئيس والمسؤول عن أعمال الطاقة في الشركة: "نحرص دوماً على توفير حلول تلبي الاحتياجات المتخصصة لعملائنا الذين نوليهم الأهمية والأولوية القصوى في عملنا، وقد أتاح استحوذانا على شركة أريفا للتوزيع الجمع بين الحلول المتكاملة وإضافة إلى الجمع بين الكفاءات والمهارات العالية للشركتين بما يضمن التصدي لتحديات الطاقة المتزايدة التي نواجهها". توفر شنايدر إلكتريك مجموعة واسعة من المنتجات للشركة السعودية للكهرباء سواء بشكل مباشر أو عبر المقاولين، وساهمت أيضاً في تصميم نظام أتمتة عمليات التوزيع للشركة، وقامت حتى الآن بتنفيذ عدة مشروعات كبرى. وقامت شنايدر إليكتريك بتزويد مدينة جدة الصناعية بنظام للمراقبة عبر نظام أتمتة عمليات التوزيع الذي يخفض مؤشر معدل فترة الانقطاع، ومؤشر معدل تواتر الانقطاع، ويتيح إمكانية التشغيل والمراقبة عن بعد للوحدات الرئيسية، إضافة إلى قياس مستوى الجهد المنخفض. ويتسم هذا النظام بقابلية تطويره وتوسيعه مستقبلا ًليشمل المزيد من المحطات الفرعية. وقد تم تطبيق هذا النظام كذلك في مدينة أبها أيضاً. وتوفر شنايدر إليكتريك أيضاً نظام إدارة توزيع الطاقة للشبكة ذات الجهد المتوسط في مكة المكرمة بما يعزز سهولة تشغيلها وخصوصاً في أوقات الذروة. #3# شنايدر إليكتريك والتنمية المستدامة تشتهر شنايدر إليكتريك بحرصها الشديد على مسألة التنمية المستدامة وحظيت بتكريمات عدة من أهم مؤشرات "الاستثمارات المسؤولة اجتماعياً". وتتيح الخبرة الواسعة التي تمتلكها شنايدر إليكتريك للمجتمعات المحلية والعالمية تحقيق كفاءة أعلى في استخدام الموارد الطبيعية الثمينة. وفي المملكة العربية السعودية، تتعاون شنايدر إليكتريك عن كثب مع العديد من الشركات المحلية في قضايا كفاءة الطاقة والمباني الذكية والخضراء. وباعتبارها شركة مسؤولية اجتماعياً وبيئياً، قامت شنايدر إليكتريك في المملكة العربية السعودية بتنفيذ عدة مبادرات للحفاظ على الطاقة ورفع كفاءة استخدام الطاقة عبر مصانعها ومرافقها السكنية ومكاتب مبيعاتها الرئيسية. كما تلعب شنايدر إليكتريك دوراً فاعلاً في تنمية مهارات الشباب السعودي، من خلال برامج التدريب والتعليم وتوفير فرص العمل. وتتخذ شنايدر إليكتريك خطوات مهمة نحو تحقيق هدفها بأن تصبح بنهاية عام 2011 المزود الرائد في العالم لحلول إدارة الطاقة، وتشمل هذه الخطوات مبادرات رائدة مثل إطلاق موقع على شبكة الإنترنت مخصص للتعليم الإلكتروني تحت مسمى "جامعة الطاقة" وهي جامعة مجانية توفر أحدث المعلومات وبرامج التدريب المهني على مفاهيم وأفضل ممارسات كفاءة الطاقة، وتركز على تعلم أفكار جديدة لتوفير الطاقة وتعزيز كفاءة استخدامها. وتوفر الجامعة مجموعة شاملة من البرامج التدريبية التي تركز على شتى جوانب إدارة الطاقة.
إنشرها

أضف تعليق