اليوم .. تسليم جوائز "الاقتصادية" لأفضل بيئة عمل

اليوم .. تسليم جوائز "الاقتصادية" لأفضل بيئة عمل

يتم مساء اليوم، برعاية وحضور الأمير فيصل بن سلمان رئيس مجلس إدارة المجموعة السعودية للأبحاث والتسويق، تسليم جوائز «الاقتصادية» لأفضل بيئة عمل لعام 2010، وذلك في فندق ماريوت ــ قاعة مكارم. في مايلي مزيد من التفاصيل: يسلم الأمير فيصل بن سلمان رئيس مجلس إدارة المجموعة السعودية للأبحاث والتسويق، مساء اليوم جوائز ''الاقتصادية'' لأفضل بيئة عمل لعام 2010، وذلك في فندق الماريوت – قاعة مكارم. وأبان الدكتور عبد الله عبد الرحمن باعشن رئيس مجلس المديرين في شركة تيم ون للاستشارات والشريك الفني للقائمة أن قائمة ''الاقتصادية'' لأفضل بيئة عمل تعد عملاً فريداً من نوعه على مستوى الشرق الأوسط، حيث يهدف إلى مساندة جهود الدولة في تحقيق أهداف التنمية في المملكة من خلال تشجيع هيئات ومؤسسات القطاعين العام والخاص المختلفة على تبني أفضل الممارسات في مجال إدارة مواردها البشرية وللتأكد من ارتفاع مستويات الرضا الوظيفي في أوساط موظفيها ما ينعكس إيجابا على أدائهم نحو تحقيق الأهداف الخاصة بأجهزتهم. وأعلنت لجنة تحكيم قائمة ''الاقتصادية'' لأفضل بيئة عمل سعودية أسماء 20 منشأة تأهلت للإدراج في القائمة في دورتها الثالثة، وذلك بعد منافسة قوية شاركت فيها أكثر من 40 منشأة عاملة في السعودية. وحصلت شركة كي بي إم جي الفوزان والسدحان على المركز الأول في الفئة الأولى من القائمة الخاصة بالمنشآت المتوسطة، فيما جاءت شركة أيه بي بي العربية السعودية التي تتخذ من مدينة الرياض مقراً لها في المركز الأول في الفئة الثانية من القائمة والخاصة بالمنشآت الكبيرة. وشهدت القائمة دخول منشآت جديدة شاركت للمرة الأولى، حيث يأتي في طليعتها صندوق المئوية الذي تحصل على المركز الثاني في الفئة الأولى من القائمة وشركة مرافق المياه والكهرباء بالجبيل وينبع (مرافق) التي حلت ثانياً في الفئة الثانية من القائمة. كما حصلت هيئة السوق المالية على المركز الأول في قائمة أفضل بيئة عمل حكومية والتي يتم تنظيمها لأول مرة على مستوى المملكة، فيما جاءت الهيئة العامة للسياحة والآثار في المركز الثاني وحلت هيئة المدن الصناعية ومناطق التقنية ثالثاً. وجاء تأهل الهيئات الثلاث إلى القائمة بعد حصول كل منها على الدرجة المطلوبة للدخول إلى القائمة والتي يتم احتسابها وفقاً لنتيجة استبيان الرضا الوظيفي ونتيجة تقييم ممارسات الموارد البشرية في الهيئات الحكومية المشاركة.
إنشرها

أضف تعليق