أعلنت شركة خليجية إنفست، إحدى الشركات الاستثمارية الرائدة إقليمياً، المتوافقة أنشطتها مع الشريعة، المرخصة من قبل هيئة السوق المالية السعودية, أنها اعتمدت استخدام خدمات وتطبيقات شركة أديل رتنجز التي توظف تقنية معلومات متقدمة لمتابعة وتطبيق الضوابط الشرعية للأسهم والصناديق الاستثمارية المتوافقة مع الشريعة وفرزها من الأسهم غير المتطابقة بسرعة وكفاءة عاليتين.
وتتمركز استراتيجيات ''خليجية إنفست'' لإدارة الأصول حول تقديم منظومة صناديق استثمارية متكاملة ومتطابقة مع الضوابط الشرعية، مع التركيز على عملية الاستثمار ذاتها والتحليل المالي المتقدم لأصول هذه الصناديق الاستثمارية بكفاءة عالية. لتحقيق هذه الاستراتيجية وترجمتها إلى واقع اختارت ''خليجية إنفست'' خدمات شركة أديل رتنجز التي تقدم تطبيقات تقنية متقدمة ومدمجة للصناديق الاستثمارية الإسلامية.وبين ظافر صالح القحطاني نائب الرئيس التنفيذي لـ ''خليجية إنفست''، ''إن خدمات أديل رتنجز زادت من فاعلية أداء مديري المحافظ لدينا من خلال توسيع نطاق الاختيار واختصار المدة، متيحة بذلك مزيدا من الوقت للتركيز بشكل أكبر على البحث عن الفرص المميزة ودراستها وتعظيم العوائد لمستثمرينا من خلال رفع المعيار الاستثماري لـ (عامل ألفا) للمحافظ والصناديق الاستثمارية المتوافقة مع الشريعة''. وأوضح القحطاني ''إن توفير خدمات متكاملة ومتقدمة لعملية إدارة الصناديق الاستثمارية والمحافظ المتوافقة مع الشريعة من خلال توظيف أحدث التقنيات والتطبيقات، أصبح مطلباً رئيسياً لإدارة الأصول شاملة المحافظ والصناديق الاستثمارية، وهو ما تحرص ''خليجية إنفست'' على توفيره لمديري المحافظ والصناديق الاستثمارية لديها ولمصلحة عملائها''.
ويعلق محمد دنيا الرئيس التنفيدي لشركة أديل رتنجز بأن ''مديري المحافظ والصناديق يطلبون خدمات متقدمة لتعظيم المعيار الاستثماري (عامل ألفا), الذي يقيس العوائد على المحافظ والصناديق، بناءً عليه فقد قمنا في أديل رتنجز بتطوير خدمات تقنية متطورة جداً لمقابلة الطلب المتزايد على توفير حلول متطورة لتحليل وانتقاء الأسهم المتوافقة مع الشريعة, كذلك اطلاع مدير الصندوق أو المستثمر على عملية التطهير''.
