فوز "آفاتار" بجائزة افضل فيلم درامي في حفل غولدن غلوب

فوز "آفاتار" بجائزة افضل فيلم درامي في حفل غولدن غلوب

فوز "آفاتار" بجائزة افضل فيلم درامي في حفل غولدن غلوب

فوز "آفاتار" بجائزة افضل فيلم درامي في حفل غولدن غلوب

فاز فيلم آفاتار" للمخرج الكندي جيمس كاميرون مساء الأحد بجائزة أفضل فيلم درامي، وذلك خلال الحفل السابع والستين لتوزيع جوائز غولدن غلوب في بفرلي هيلز (كاليفورنيا). واتت هذه الجائزة، الأهم على الإطلاق بين جميع جوائز غولدن غلوب، لتضاف الى تلك التي فاز بها قبل قليل جيمس كاميرون "عن مجمل أعماله". وتطلب انجاز افاتار وهو ملمحة خيالية علمية تعتمد تقنية الأبعاد الثلاثية، أكثر من عشر سنوات من التحضير. ويعتبر من الآن من اكبر نجاحات السينما من حيث الإيرادات مع حصده أكثر من 1,3 مليار دولار في العالم. وتنافس "افاتار" على هذه الجائزة مع كل من "ان ذي اير" لجايسون ريتمان و"هورت لوكير" لكاثرين بيغلو و"اينغلوريوس باستردز" لكوينتن تارانتينو و"بريشوس" للي دانييلز. وتعتبر جوائز غولدن غلوب التي توزعها في بيفرلي هيلز (كاليفورنيا) جمعية الصحافة الأجنبية في هوليوود، ثاني اعرق جوائز السينما الأميركية بعد جوائز الأوسكار التي توزع هذه السنة في السابع من مارس. ##"افاتار" يتربع على قمة إيرادات السينما الأمريكية للأسبوع الخامس على التوالي لم تفلح نجومية الممثل الأمريكي الشهير دنزل واشنطن في إزاحة فيلم الخيال العلمي "افاتار" من قمة قائمة إيرادات السينما الأمريكية. واحتل فيلم واشنطن الجديد "كتاب إيلي" المركز الثاني بإيرادات بلغت 31.6 مليون دولار في الأسبوع الأول من عرضه في دور السينما الأمريكية فيما حافظ "افاتار" على صدارته حاصدا ما يقرب من 41.3 مليون دولار، وفقا لما أظهرته التقديرات الأولية لاستوديوهات السينما أمس. وأضاف، الفيلم الذي تكلف أنتاجه نحو 300 مليون دولار، 125 مليون دولار حصدها هذا الأسبوع من إيرادات دور السينما في أنحاء العالم، ولا يفصله الآن سوى 200 مليون دولار ليتجاوز الإيرادات القياسية التي حققها فيلم "تيتانيك" الذي بلغت إيراداته 1.8 مليار دولار. واحتل فيلم الإثارة "العظام الجميلة" للمخرج بيتر جاكسون المركز الثالث بإيرادات بلغت 17.5 مليون دولار وتلاه فيلم الرسوم المتحركة "الفين والسناجب" بإيرادات قدرها 11.5 مليون دولار ثم حل فيلم "شرلوك هولمز" للمخرج البريطاني جاي ريتشي خامسا بإيرادات بلغت 9.8 مليون دولار.
إنشرها

أضف تعليق